الصفحه ٨٩ :
وقوم قالوا إنها
ثلاثة بمنزلة من قال إنها النار والأرض والهواء؛ وقوم قالوا إنها الأربعة بعينها
الصفحه ١١٤ :
المركبات على جهة الانحلال. إذ كان ليس يمكنهم أن يقولوا في ذلك إلا جهة واحدة وهي
جهة تركيب الحائط من اللبن
الصفحه ٣٣ :
القسمة التي توجد في
الاعظام ، وذلك إنها تنقسم ابدا دائما بنصفين. وهذا الشك ينحل والشك المتقدم بان
الصفحه ٣٤ : الاطلاق ، كذلك يشبه ان يعرض
للجواهر بعضها مع بعض ، اذ كانت الجواهر التي تتغير بعضها الى بعض مختلفة من قبل
الصفحه ٤٨ : :
وإذ قد بلغنا من التشكيك في أمر النمو
ممّا فيه كفاية فقد ينبغي أن نلتمس [حل ذلك] (١)
بعدا أن نتحفظ
الصفحه ٨٨ : الفرق بينها وبين الكون ، فقد بقي علينا أن ننظر في الأجسام التي تدعى
أسطقسات الأجسام وذلك أنه إن كانت
الصفحه ٩٧ : ووسطا ، إلا [أن] من جعلها اثنين تكون المتوسطة عنده
اثنين ، ومن جعلها ثلاثة تكون المتوسطة عنده واحدة
الصفحه ١٢١ :
وذلك أن الكون إنما
هو تغير ومبدأ التغير إنما هو الهيولى. وهو يعتب>يعيب< كلا الفريقين ولكن
يقول إن
الصفحه ١٢٩ :
إذكاراً.
٤٠
ـ قال :
وقد ينبغي أن ننظر في اتصال الحركة هل
ذلك من قبل أن المتحرك نفسه متصل دائم
الصفحه ١٣ :
احدهما مذهب من اعتقد أن الكون المطلق
استحالة ، والثاني مذهب من يعتقد أن الكون المطلق غير الاستحالة
الصفحه ٤٣ :
فقد بان ان الفرق بين النمو وبين سائر
التغايير هو في الأمرين جميعا اعني في الشيء الذي في التغير
الصفحه ٧٢ :
بعض الموافقة في
الأشياء التي انتجوا منها أن الخلاء غير موجود وهو قولهم الخلاء ليس هو شيئا
موجودا
الصفحه ١٠١ :
لهما أن يكون أحدهما في اسطقس والاخرى في اسطقس آخر أمكن أيضا أن يكون هاهنا ضرب
ثالث من الكون ، وهو أن
الصفحه ١٠٣ :
تتغير وكان التغير إلى الضد والموضوع إلى تلك الأضداد ثابت وموجود بالفعل ، فواجب
أن يكون تغيرها إنما هو
الصفحه ١١٥ :
أن يأتوا بضرب آخر
من التكون للحم والعظم فإنه إن كان اللحم منها جميعا أو من أكثر من واحد منها