الصفحه ٢٣ : يعتقد ان هذه الاسطقسات هي سطوح فليس يمكنهم ان يقولوا في أمر الاستحالة شيئا وذلك
ان الذي يمكنهم ان يقولوا
الصفحه ٣٠ : ولا غير ذلك. وكيف
ما فهمنا من «ليس المطلق» يلزم ان يكون المفهوم منه عدم المقولات العشر ، وذلك انه
ان
الصفحه ٣٦ :
ظنوا انه لا سبار
هاهنا لمعرفة الأشياء الا الحس. واذا كان ذلك كذلك فواجب ان يكون المحسوس هو
الموجود
الصفحه ٧٧ :
من الأشكال ؛ وايضا
إن كانت مختلفة بهذه الفصول فقد يلزم أن يفعل بعضها في بعض وينفعل بعضها عن بعض
الصفحه ١٠٦ :
كلها تكون من النار
او من الأرض ، على أن النار او الأرض موضوعة لهما [بالفعل] وذلك أنه في كلى
الصفحه ١٠٧ :
بالحرارة والنار
بالرطوبة فواجب أن يضاد الأرض بالكيفيتين جميعا / وهي الرطوبة والحرارة فتكون
الأرض
الصفحه ١٢٨ :
٣٨ ـ قال :
ولما كنا قد بينا في غير هذا الموضع أنه
إن كانت حركة فواجب أن يكون محرك (١)
، فقد يجب
الصفحه ١٣٣ : ما وهو أنه إذا كان التكون العارض من قبل هذه دورا فما بال بعض الأشياء يوجد
كذلك أعني أنه إذا وجد
الصفحه ٢٦ :
على كل واحد منها
على حدّ سواء كما ان الانسان ليس يلزم من قولنا فيه انه قابل لجميع العلوم ان يكون
الصفحه ٧١ : موجود فالكثرة والحركة غير موجودة. فهؤلاء قد تركوا ما يوجد حسا لامثال هذه الحجج
لانهم رأوا أن القياس أولى
الصفحه ٧٩ :
بجزء ، بل إن الذي
يمكن أن يكون قبوله ببعض الاجزاء اكثر وأقل. ومن هذا الوجه لقائل أن يقول بالثقب
الصفحه ٨١ :
وإما أن فسدا جميعا
فليسا (١) بموجودين
فضلا عن أن يكونا مختلطين ، وإذا كان الأمر هكذا ، فليس هاهنا
الصفحه ٥٦ :
انها تزيد به كميتها
فكون الغذاء لحما بالفعل بعد ان كان لحما بالقوة إنما يكون بعد الاختلاط وهذا
الصفحه ٦٦ : وشبيها من جهة لزم ضرورة ان يكون هذا يفعل وهذا
ينفعل والا لم يكن هنالك كون ولا فساد. ولما لم يهتد القدما
الصفحه ٩٠ :
الذهب. ويقول إن
الكائن منها إن سمي باسم الشيء الذي كان منه كان (١) قولا في غاية الصدق / كما أنه إن