الصفحه ١٢٦ : بعضها لبعض. هذا اللفظ يوجد في
بعض النسخ عوض الامتزاج. وينبغي أن تعلم أنه إذا وضعنا هذا الرأى الذي قاله
الصفحه ١٢٧ :
لحق هذه الأشياء
بالوجه الذي كان يعني (١)
أن يتلافى به هذا النقص الحادث من قبله ، وهو أن جعل أن
الصفحه ٣٩ : تكون تلك الكيفية
موجودة له بالذات من قبل أنه قد يوجد في الأشياء المتكونة شيء يبقى بعينه محسوسا
مثل
الصفحه ٦ : . وذكرنا منها طرفا في تلخيص الكون والفساد ، وإن قضى الله أن نصل
بالشرح إلى تلك المواضع فسيستوفي الشرح
الصفحه ٤٢ :
الموجودة له بالطبع وكيف
تنحل الشكوك التي فيه من تلك الاوائل.
الفصل الأول
٩ ـ قال : وقد ينبغي
الصفحه ٩٣ :
الجامعة للأشياء
المتجانسة وذلك أن النار وإن ظهر أنها تفرق وتميز شيئا من شيء فإنما فعلها ذلك من
جهة
الصفحه ٢٠ :
الفصل الأول
٣ ـ قال :
وقد يجب ان نتكلم في امر التكون المطلق والفساد
المطلق. اما اولا فهل هما
الصفحه ٥٤ : النمو من جميع الاجزاء من غير تداخل ، فانه ان فرضنا ذلك
لزم الا تكون النامية الا المختلطة فكيف نقول في
الصفحه ١١٦ : من حرارته. ولذلك
كان هذا الوسط مع انه أميل إلى أحد الطرفين له عرض ما قابل للاقل والأكثر. ومن هنا
يظهر
الصفحه ٥ :
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
تصدير
إن أفضل تعريف يمكن أن يقدم لكتاب تلخيص الكون والفساد
هو ما
الصفحه ١٧ : المحبة فبيّن انه يلزم عن ذلك ان تكون الاسطقسات بعضها عن بعض لان
التكون والفساد له ليس شيئا اكثر من خلعها
الصفحه ١١ :
بسم اللّه الرّحمن الرحيم
المقالة
الأولى
إن الذي تضمنته هذه المقالة هو منحصر في
ثماني
الصفحه ٧٥ :
تلزمهم إن وضعناها
غير قابلة للتأثير. / وايضا قد يلزم عن اقاويلهم شناعة اخرى ، وهي ان تكون قابلة
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثالث
وبالجملة فقد يجب أن يكون في هذه
الأسطقسات إما أن لا يكون فيها تغير أصلا إلى واحد
الصفحه ١٢٣ : الثالث للكون والفساد وهو الفاعل
فنقول :
أنه لما كان قد تبين أن حركة النقلة
أزلية دائما متصلة ، فقد يجب