الصفحه ١٠٠ :
بعضها إلى بعض على
ما تبين من أمر الأشياء الفاعلة والمنفعلة ولما كان كل واحد منها يوجد لها تضاد
عند
الصفحه ٨٥ :
هيولاها واحدة فليس
يقع فيها مخالطة إذ ليس يقع من كل واحد منها انفعال من صاحبه ، مثل صناعة الطب
الصفحه ١٢٦ : من المبادي الأول في
غاية البعد ، فإن الإله ذا الجود والفضل تمم النقص الذي
الصفحه ٩٠ :
الذهب. ويقول إن
الكائن منها إن سمي باسم الشيء الذي كان منه كان (١) قولا في غاية الصدق / كما أنه إن
الصفحه ١١٤ :
بجهة صحيحة في كيفية
تولد المركبات من هذه البسائط ، مثل تولد اللحم والعظم ، وتولد البسائط عن
الصفحه ٨٤ : الانقسام في الأجسام ينتهي إلى أجزاء لا تتجزأ ، فواجب
الاّ يكون الاختلاط ولا في واحد من هذين القسمين. وإنما
الصفحه ٤٩ : والصورة
ثابتة ، فقولنا ان الشيء ينمو في كل جزء منه إنما نذهب فيه إلى الشيء الذي يتنزل
منه منزلة الهيولى
الصفحه ٥٥ : الاسكندر في ذلك هو خاص بالمختلطة ، ولذلك كان حل
ذلك الشك ، من جهة ، حلا بامر عارض فلنرجع الى حيث كنا.
قال
الصفحه ٢٧ : لهم الخطأ فيه أولا. بل انما التكون المطلق هو التغير
للشيء باسره من هذا المشار إليه الى هذا المشار إليه
الصفحه ١٤ : (٣) بهذه الصفة هي اجسام غير متجزئة وانها (٤) غير
متناهية في عددها واشكالها وان الاجسام المركبة من هذه إنما
الصفحه ٩٤ : القحل. وذلك
ايضا ظاهر من ان القحل هو ما صار من اليبس إلى غايته حتى انعقد لعدم الرطوبة. وكذلك
اللين هو من
الصفحه ١٠٨ : إحدى فصليها في الخامس وفي كل ما
قبله فيكون في كل واحد من الخمسة أربعة فصول. وكذلك كل ما زدنا جسما زادت
الصفحه ٩٥ :
ما له في عمقه رطوبة
غريبة ، وهو المبلول ، وكان المنعقد هو ما عدم هذين النوعين من الرطوبة ، فواجب
الصفحه ١٢٧ :
إلا النقلة. ولو لا النقلة دورا لكان واجبا أن تفترق في هذا الدهر الطويل. لكنها
تنتقل بعضها إلى بعض من
الصفحه ١١٢ : كان يجب أن يقال في ذلك إما قولا مستقصى / وإما قولا مقنعا. وأيضا فلما كنا
نجد لكل واحد من الأسطقسات