الصفحه ٢٢ : من / السماع والثالثة من السماء والعالم. وان قلنا ان الكون والفساد
ليس هو اجتماعا وافتراقا ، عسر علينا
الصفحه ٢٧ : سهل
فساده واذا كان مجتمعا غير منقسم عسر فساده وسيبين هذا فيما بعد أكثر.
الفصل الثالث
وهذا الفصل
الصفحه ٢٨ :
بالقوة الذي منه
يكون الكون والفساد.
المطلب
الثالث : يبحث فيه عن سبب اتصال الكون في
الموجودات
الصفحه ٣١ : العرض لزم ان
توجد الاعراض مفارقة للجوهر.
المطلب الثالث
٦ ـ قال
:
وقد يجب ان نبحث عن هذا المعنى
الصفحه ٤١ : به يكون النمو من الاوائل الموجودة بالطبع واي وجود وجوده.
الفصل الثالث : يخبر فيه بالوجه الذي
يكون
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثالث : يخبر فيه بالسبب الذي من
جهته كان الفعل والانفعال يوجد للامور الطبيعية.
الفصل
الصفحه ٧٨ : يكن يقبل الانقسام فالثقب أيضا
عبث.
الفصل الثالث
٢٣ ـ قال :
وإذ قد تبين بطلان ما قالوه (١) في
الصفحه ٨٠ : في أمر المخالطة
فإنها المعنى الثالث من المعاني التي قصدنا التكلم فيها وذلك بأن نخبر ما هي
المخالطة
الصفحه ٨٧ : بعضها عن بعض ويعاند آراء القدماء في ذلك.
الثالثة يخبر فيها عن جهة كون المركبات
عن هذه الأجسام الأربعة
الصفحه ٩٦ : والثالث بارد رطب والرابع
بارد يابس. وهذا الذي أدّى إليه القول موافق لما يوجد بالحس في هذه الأجسام
الأربعة
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثالث
وبالجملة فقد يجب أن يكون في هذه
الأسطقسات إما أن لا يكون فيها تغير أصلا إلى واحد
الصفحه ١٠٨ : الجسم مضادة ثالثة احدى
فصليها في النار فيكون في النار ثلاثة فصول وكذلك في كل واحدة مما قبل النار. ولنزل
الصفحه ١٢٠ : السبب وكذلك أيضا السبب
الثالث ينبغي أن يضاف اليها ، وهو السبب الفاعل الذي اغفل القدماء ذكره. فإن منهم
من
الصفحه ١٢٣ : الثالث للكون والفساد وهو الفاعل
فنقول :
أنه لما كان قد تبين أن حركة النقلة
أزلية دائما متصلة ، فقد يجب
الصفحه ٧ : الطبيعي
، والسماء والعالم
، الآثار العلوية. والنفس ، بالإضافة إلى كتاب ما بعد الطبيعة
، وذلك سنة ١٣٦٦
ه