الصفحه ٩٧ :
يشبه جعل أفلاطون المبادي الثلاثة ، الصغير والكبير والواحد ، ومن جعلها اثنين
متفقين في جعلهم فيها طرفين
الصفحه ٩٩ :
بعضها من بعض ، إذ
قد تبين أنها متكونة بعضها من بعض.
الفصل الثاني يبين فيه أنه ليس لها
موضوع
الصفحه ١٠٦ :
كلها تكون من النار
او من الأرض ، على أن النار او الأرض موضوعة لهما [بالفعل] وذلك أنه في كلى
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف
الصفحه ٥٤ :
ينقلب الغذاء عظما ولحما من العظم واللحم. فهذا الاختلاط انما هو فيه ضروري من هذه
الجهة ، لا من جهة وجود
الصفحه ٥٦ : ، مثال
ذلك انه ليس يحدث حيوان على الاطلاق ليس هو انسانا ولا واحدا من الحيوانات
الجزئية؛ كذلك الامر في
الصفحه ٦٧ :
الطب هو فاعلا اولا واما الغذاء او الدواء الذي به يفعل الطب الصحة في البدن فهو
ينفعل ويفعل. والسبب في
الصفحه ٧٤ : .
الفصل الثاني
فاما ان السطوح الغير منقسمة ليست
اسطقسات للاجسام الطبيعية فقد تكلمنا في ذلك في غير هذا
الصفحه ١٢٠ :
والا يوجد والأشياء
التي يمكن فيها (١)
أن توجد وألا توجد هي الأمور الكائنة الفاسدة لان الأشيا
الصفحه ١٦ : ء كان التغير في الجوهر او في الكم ، أعني النمو والنقص (١) ، او في الكيف اعني الاستحالة. ولذلك
متى انزلنا
الصفحه ٢٣ : يعتقد ان هذه الاسطقسات هي سطوح فليس يمكنهم ان يقولوا في أمر الاستحالة شيئا وذلك
ان الذي يمكنهم ان يقولوا
الصفحه ٢٦ :
على كل واحد منها
على حدّ سواء كما ان الانسان ليس يلزم من قولنا فيه انه قابل لجميع العلوم ان يكون
الصفحه ٢٧ : والافتراق
، من اجل انه لا يمكن ان يكون من قبل الكم المتصل تغير في الجوهر ولا تغير في
الكيف وهذا هو الذي وقع
الصفحه ٣٣ :
القسمة التي توجد في
الاعظام ، وذلك إنها تنقسم ابدا دائما بنصفين. وهذا الشك ينحل والشك المتقدم بان
الصفحه ٣٩ : هما التغير ، ولهما موضوع وضدان وشيء يلحق الموضوع. وهما
يفترقان بالموضوع والشيء الذي في الموضوع