الصفحه ٤٩ : ، وذلك أن الهيولى غير ثابتة ، والنامي ينبغي أن يكون ثابتا. وإنما
يتصور حال الصورة في ذلك مع الهيولى
الصفحه ٨٨ : والانفعال الموجود في الأشياء الطبيعية ، وقولنا
مع ذلك في الكون والفساد المطلق العام للبسائط والمركبات ، أعني
الصفحه ٧ : samuel kurland الترجمة العبرية للتلخيص والجوامع مع ترجمة إلى الإنجليزية سنة ١٩٥٨ بنفس الأكاديمية
الصفحه ١٠٥ : يكون من كل واحد إلى كل واحد. لكن قد تبين فيما سلف أنه واجب أن يتغير
كل واحد إلى كل واحد ضرورة وتبين مع
الصفحه ٦ : إنما يسمى
نارا باشتراك الاسم مع هذا النار. وقد فحصنا عن هذا المسألة فيما فحصناه من كتاب
الآثار العلوية
الصفحه ٣٤ : الاطلاق ، كذلك يشبه ان يعرض
للجواهر بعضها مع بعض ، اذ كانت الجواهر التي تتغير بعضها الى بعض مختلفة من قبل
الصفحه ٤٦ :
شيء عام له وللكون.
فأما النمو فانه إذا نظرنا فيه بما يخصه وجب ان يكون مع / وجود مادة الكون فيه جسم
الصفحه ٥١ : كان حقا في نفسه او كيف يظن به / أنه
اكتفى في هذا المعنى بأمر مقنع مع قصده تتميم / ما نقص للقدماء في
الصفحه ٥٥ : ورد الغذاء على الرطوبة احالته الى طبيعتها مع
________________
١ ـ مودينا وأكسفورد.
الصفحه ٥٦ : كان الحادث لحما ذا كمية محسوسة قيل فيه انه نمو ولذلك
امكن في الشيء ان يغتذي الى آخر العمر مع انه في
الصفحه ٥٧ : إحالة تلك الرطوبة الاغذية وهذا الضعف يعرض لها
بالطبع شيئا شيئا وقليلا قليلا مع طول العمر ، اعني ان تضعف
الصفحه ٧١ : وهو المقدم فانتج ان الخلاء موجود. ولذلك ظن أن عنده أقاويل في إعطاء أسباب
هذه الأشياء لا يبطل معها لا
الصفحه ٩٧ :
فإنهم جعلوا الوسط
مختلطا من الطرفين وهم الذين زادوا مع النار والأرض الهواء. وجعلهم إياها ثلاثة
الصفحه ١٠٩ : إذ كان هو أشهر من يقول
بهذا فقال :
وإنا لا نوجب من قول من يقول أن
الاسطقسات كثيرة ويقول مع هذا إنها
الصفحه ١١٦ : من حرارته. ولذلك
كان هذا الوسط مع انه أميل إلى أحد الطرفين له عرض ما قابل للاقل والأكثر. ومن هنا
يظهر