الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا
الصفحه ١٣٢ :
كان ضرورة متناهيا
أو غير دائم ، ومتى فرضناه غير متناه من الطرفين لم يكن له مبدأ. وذلك أن الأشيا
الصفحه ١٠٩ :
نوع واحد.
الفصل الرابع
ولما فرغ من معاندة الآراء التي يمكن أن
يقال فيها أن بعض الاسطقسات لا تتغير
الصفحه ٨٢ :
موجودين ولما كنا
نقول أن بعض الموجودات بالقوة وبعضها بالفعل فقد نرى أن المختلطين في حال الاختلاط
الصفحه ١٢٧ : ء
إلى اتصال الوجود للأشياء الدائمة الوجود. وسبب هذا الاتصال الذي يتمم الله سبحانه
به هذا النقص هو النقلة
الصفحه ١٧ :
كل شيء يكون من هذه ولا
تتكون هذه بعضها من بعض واما التناقض الذي يوجد في اقواله ، فانه لما كان يقول
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
٣٣ ـ قال :
ولما كانت جميع الأجسام المتولدة من
الأسطقسات في المكان الأوسط الذي هو
الصفحه ٤٠ :
التي هو المشار اليه
موضوعا في التغير الذي في الكيف. والسبب في ذلك أن الشيء الباقي في مثل تكون الما
الصفحه ٧٧ :
من الأشكال ؛ وايضا
إن كانت مختلفة بهذه الفصول فقد يلزم أن يفعل بعضها في بعض وينفعل بعضها عن بعض
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثالث
وبالجملة فقد يجب أن يكون في هذه
الأسطقسات إما أن لا يكون فيها تغير أصلا إلى واحد
الصفحه ٤١ :
والأبيها في هذا
الفرق بين الموضوع للاستحالة والموضوع للكون والفساد مما يظن به أنه شيء واحد
بالعدد
الصفحه ٨٧ :
المقالة
الثانية
وهذه المقالة فيها جمل أربعة :
الجملة الأولى يفحص فيها عن الأجسام
المسماة
الصفحه ١٢٥ :
التي يتكون فيها
موجود موجود ويتمم نشأته مساوية لعدد الدورات التي فيها يكون هرمه وفساده ، هذا
إذا
الصفحه ٥١ :
من جميع أجزائه (١) ، وينقص بنقصانها على أن الطبيعة هي
الحافظة لشكل ذلك العضو في وقت نموه عن تلك
الصفحه ٥٥ :
هذه القوة في النامي
لكان النمو في جميع الاجزاء المحسوسة غير ممكن الا لو امكن ان يداخل جسم جسما