الصفحه ٧٤ : صلب ولا ذي كيفية من الكيفيات. لكن ان كان ذلك كذلك ، وكانت هي
بذاتها ومفردها لا تقبل الانفعال ولا الفعل
الصفحه ٨١ : بالجسم / ولا الجسم بالبياض. وبالجملة فليس يمكن أن تختلط
الصور والكيفيات بالأجسام الحاملة لها ولا يمكن
الصفحه ٨٩ : كيف ما كان ، أعني كان اجتماعا أو افتراقا أو على
وجه آخر غير ذلك واجب أن يسمى أسطقسات ومبادئ ، فذلك أمر
الصفحه ٥٠ : المتشابهة أن الميت قد يقال أن له لحما وعظما أكثر مما
يقال أن له يدا ورجلا. وإذا كان هذا هكذا فيجب أن يكون أي
الصفحه ٥٢ :
للشيء من جهة صورته
لا من جهة صورة غيره والغذاء انما يوجد له الزيادة في كمية المغتذي من جهة ما يوجد
الصفحه ٥٣ :
يجب أن يكون هو
الشيء الثابت ، والاجزاء لا تثبت الا من جهة ما هي ذات كيفية لا من جهة ما هي
أجزا
الصفحه ١١ :
بسم اللّه الرّحمن الرحيم
المقالة
الأولى
إن الذي تضمنته هذه المقالة هو منحصر في
ثماني
الصفحه ٦٣ : وفي اي جنس من الموجودات توجد.
والثاني : يخبر فيه كيف يكون الفعل والانفعال.
القسم الأول
١٨ ـ قال
الصفحه ٩٣ : الجامعة الحاصرة التي هي من جنس واحد ومن غير جنس
واحد. وأما الرطوبة فهي ما ليس له في نفسه حد يحصره لكنها
الصفحه ٩٥ :
ما له في عمقه رطوبة
غريبة ، وهو المبلول ، وكان المنعقد هو ما عدم هذين النوعين من الرطوبة ، فواجب
الصفحه ٥٥ : الاسكندر في ذلك هو خاص بالمختلطة ، ولذلك كان حل
ذلك الشك ، من جهة ، حلا بامر عارض فلنرجع الى حيث كنا.
قال
الصفحه ١١٩ : وقوفنا على أسباب واحد واحد من
الجزئيات التي تكون وتفسد أسهل إذ كان المسير من العامة إلى الخاصة هو الطريق
الصفحه ١٢٣ : لذلك أن يكون الكون متصلا دائما ، وذلك أن النقلة
تفعل الكون بأن تدني الكائن من المكون والمكون من الكائن
الصفحه ١٥ : هي الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة وغير ذلك من
الكيفيات التي تعرض فيها الاستحالة باقية باعيانها
الصفحه ٢٧ : والافتراق
، من اجل انه لا يمكن ان يكون من قبل الكم المتصل تغير في الجوهر ولا تغير في
الكيف وهذا هو الذي وقع