الصفحه ٢٠ :
الفصل الأول
٣ ـ قال :
وقد يجب ان نتكلم في امر التكون المطلق والفساد
المطلق. اما اولا فهل هما
الصفحه ٤١ :
والأبيها في هذا
الفرق بين الموضوع للاستحالة والموضوع للكون والفساد مما يظن به أنه شيء واحد
بالعدد
الصفحه ٤٣ :
فقد بان ان الفرق بين النمو وبين سائر
التغايير هو في الأمرين جميعا اعني في الشيء الذي في التغير
الصفحه ٨٧ :
المقالة
الثانية
وهذه المقالة فيها جمل أربعة :
الجملة الأولى يفحص فيها عن الأجسام
المسماة
الصفحه ٥٠ :
لشكلها الذي هي به
يد.
١٥ ـ قال :
ومن الدليل على أن / الصورة أظهر في
الأعضاء الآلية منها في
الصفحه ٥١ :
من جميع أجزائه (١) ، وينقص بنقصانها على أن الطبيعة هي
الحافظة لشكل ذلك العضو في وقت نموه عن تلك
الصفحه ٥٥ :
هذه القوة في النامي
لكان النمو في جميع الاجزاء المحسوسة غير ممكن الا لو امكن ان يداخل جسم جسما
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثالث : يخبر فيه بالسبب الذي من
جهته كان الفعل والانفعال يوجد للامور الطبيعية.
الفصل
الصفحه ٩٧ :
يشبه جعل أفلاطون المبادي الثلاثة ، الصغير والكبير والواحد ، ومن جعلها اثنين
متفقين في جعلهم فيها طرفين
الصفحه ١٠٦ :
كلها تكون من النار
او من الأرض ، على أن النار او الأرض موضوعة لهما [بالفعل] وذلك أنه في كلى
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف
الصفحه ٦ :
والإضافة. وإذا كان
ابن رشد لم يكتب شرحا كبيرا للكتاب كما فعل في السماع الطبيعي ، أو السماء والعالم
الصفحه ١١ :
بسم اللّه الرّحمن الرحيم
المقالة
الأولى
إن الذي تضمنته هذه المقالة هو منحصر في
ثماني
الصفحه ٥٤ :
ينقلب الغذاء عظما ولحما من العظم واللحم. فهذا الاختلاط انما هو فيه ضروري من هذه
الجهة ، لا من جهة وجود
الصفحه ٦٧ :
الطب هو فاعلا اولا واما الغذاء او الدواء الذي به يفعل الطب الصحة في البدن فهو
ينفعل ويفعل. والسبب في