الصفحه ١٤٧ : ، ١٧
، ١٨ ، ١٩ ، ٥٥ ، ٦٠
، ٦٥
، ٧٥.
ديوجانيس : ٥٥.
صاحب الشرع : ١٢٣.
القدماء (القوم) : ١٤ ، ١٦
الصفحه ٩٩ : وفسادها ظاهر للحس ، وذلك ان تكونها وفسادها إنما هو في
الفصول المدركة لحس اللمس فقد ينبغي أن نخبر عن جهات
الصفحه ٩٣ : الجامعة الحاصرة التي هي من جنس واحد ومن غير جنس
واحد. وأما الرطوبة فهي ما ليس له في نفسه حد يحصره لكنها
الصفحه ١٠١ :
لهما أن يكون أحدهما في اسطقس والاخرى في اسطقس آخر أمكن أيضا أن يكون هاهنا ضرب
ثالث من الكون ، وهو أن
الصفحه ٨٢ :
موجودين ولما كنا
نقول أن بعض الموجودات بالقوة وبعضها بالفعل فقد نرى أن المختلطين في حال الاختلاط
الصفحه ٧ : ـ ١٩٤٧
م ، وأعيد نشرها في بيروت ، دار الفكر اللبناني ، سنة ١٩٩٤. وقد قام الأستاذ
جوزيپ پويج مونطادا josep
الصفحه ٨٦ :
الذي فيه ، أو ان
استفاد كمية يسيرة مثل ما يعرض عن مخالطة الرصاص النحاس ، [والنحاس] إنما يقبل عن
الصفحه ٣٧ :
المقولات ومنها انه
كون ما وفساد ما. وذلك ان السبب في هذا هو ما قيل في كتاب المقولات
ان الامور
الصفحه ٤٩ :
يجب في الشيء النامي
أن يكون ثابتا ، إذ كان ذلك احد الاوائل الموجودة له ، وكانت المادة سائلة
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
٣٣ ـ قال :
ولما كانت جميع الأجسام المتولدة من
الأسطقسات في المكان الأوسط الذي هو
الصفحه ٤٤ :
كون العظم في مكان ، وذلك انّ كل ما يكون منه شيء فواجب ان يكون في مكان إما بذاته
وإما بطريق العرض ، كما
الصفحه ٤٠ :
التي هو المشار اليه
موضوعا في التغير الذي في الكيف. والسبب في ذلك أن الشيء الباقي في مثل تكون الما
الصفحه ٤٦ :
شيء عام له وللكون.
فأما النمو فانه إذا نظرنا فيه بما يخصه وجب ان يكون مع / وجود مادة الكون فيه جسم
الصفحه ٧٧ :
من الأشكال ؛ وايضا
إن كانت مختلفة بهذه الفصول فقد يلزم أن يفعل بعضها في بعض وينفعل بعضها عن بعض
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثالث
وبالجملة فقد يجب أن يكون في هذه
الأسطقسات إما أن لا يكون فيها تغير أصلا إلى واحد