الصفحه ٦٧ :
الابدان تنفعل عن
صناعة الطب من المرض إلى الصحة ، وليست تنفعل صناعة الطب بهذا الانفعال ، اذ كان
الصفحه ٢٣ : انه تولد عن السطوح انما الجسم فقط لا غير ذلك من
الاعراض الموجودة في الجسم التي فيها الاستحالة. والسبب
الصفحه ٥٦ : الكمية التي تحدث في النامي ليست كمية مطلقة فتكون من غير
كمية وانما تكون كمية ما حادثة عن كمية أخرى غيرها
الصفحه ٧٠ : قوم أخر وهم آل برميندس وآل ما ليس فجحدوا الامور
المحسوسة وجعلوا المبادي مما خيل لهم. فقالوا ان الموجود
الصفحه ٩٧ : ، وكلهم يضعون متضادة واحدة وموضوعا
لها. وأما الذين جعلوها أربعة بمنزلة ابن دقليس فإنه يردها إلى مضادة
الصفحه ٨٦ :
الذي فيه ، أو ان
استفاد كمية يسيرة مثل ما يعرض عن مخالطة الرصاص النحاس ، [والنحاس] إنما يقبل عن
الصفحه ١٣ : (١). فاما من قال منهم بأن الكل (٢) شيء واحد وان الأشياء كلها إنما تتكون
عن شيء واحد ، فقد يضطره الأمر إلى أن
الصفحه ٣٢ : فقط ، والثاني متحرك عنه الدهر كله. فاما تلخيص جوهر هذين
المحركين فمن شأن الفلسفة الأولى وأما المحركات
الصفحه ٥١ :
من جميع أجزائه (١) ، وينقص بنقصانها على أن الطبيعة هي
الحافظة لشكل ذلك العضو في وقت نموه عن تلك
الصفحه ٥٨ : فصلان :
الفصل الأول : يخبر فيه بالضرورة
الداعية في هذا العلم الى التكلم في المماسة والفعل والانفعال
الصفحه ٧٩ : متى كانا غير متماسين فليس ينفعل
أحدهما عن الآخر الا أن يكون ذلك بوساطة جسم آخر بينهما قابلا للانفعال
الصفحه ٨١ :
وإما أن فسدا جميعا
فليسا (١) بموجودين
فضلا عن أن يكونا مختلطين ، وإذا كان الأمر هكذا ، فليس هاهنا
الصفحه ٩٨ :
ولذلك كانت النار
أكثر الاسطقسات سببا للتوليد وفي هذا نظر وسنفحص عنه (١).
١٢٨ ـ قال : ولما كانت
الصفحه ١٢٤ : الصفة هي النقلة التي تكون للشمس في الفلك المائل فإن هذا الفلك
كما يقول أرسطو قد جمع إلى اتصال الحركة
الصفحه ١٣١ : متصلة. لكن معلوم أنه لا يجب أن يكون الأساس إلا متى وجد البيت
لأنه قد وضع لزوم وجود الأساس عن البيت. فمتى