الصفحه ١٢٨ : . وإن كانت هذه الحركات الدائمة التي بهذه الصفة أكثر من حركة واحدة فواجب ان
يكون المحرك الذي بهذه الصفة
الصفحه ٢٠ : افلاطون فانه لم يبحث عن كيفية كل تكون وانما تكلم في كيفيات تكوّن الاسطقسات
بعضها من بعض ، اعني البسائط
الصفحه ٣٣ : وذلك بتعاقب الصور على الموضوع الذي هو الهيولى ووجب
ايضا الا يتعرى ذلك الشيء الذي منه الكون المطلق
الصفحه ٦١ : كل محرك فاعلا وكل فاعل محركا وليس الامر
كذلك بل المحرك اعم من الفاعل وذلك أن الفاعل هو ما فعل اثرا او
الصفحه ٦٥ : شبيه. فقد تبين لنا من هذا أن الفاعل والمنفعل هو من جهة شبيه ومن جهة
مخالف ، وإذا تأملنا الأشياء الفاعلة
الصفحه ٧١ : بأن يتّبع من الحس. ولذلك قال بعضهم أن الكل غير متناه
لانه لو تناهى الكل لكان هنالك خلاء يتناهى اليه
الصفحه ٨٠ : ء تغير في نفسه عما
خالطه ، لم / يقدر أن يقول شيئا في سبب النمو. فقد تبين من هذا القول ما الأشياء
الفاعلة
الصفحه ١٣٤ :
واحد فإنه من
المعلومات الأول أن الصانع الواحد بعينه إذا صنع من مادة ما لبنة ثم افسدها وصنع
اخرى
الصفحه ٨٧ : ويبين فيها أنّ جميعها تتركب من هذه الأربعة.
والرابعة يفحص فيها عن جميع أنواع أسباب
الكون والفساد
الصفحه ١٢ : وتلخيص أسباب النمو والاستحالة
ايضا وتعريف ما كل واحد منها ، وهل ينبغي أن يعتقد أن الاستحالة والتكون شي
الصفحه ٦٨ : ليس يمكن ذلك في الحرارة بما هي حرارة ، فواجب ان
تكون فاعلة غير منفعلة بضرب من ضروب الانفعال والا يكون
الصفحه ١٤٩ : المطلق.......................... ٢٩
المطلب الثاني :
شك في وجود الشيء الذي بالقوة الذي يكون منه الكون