الصفحه ٧٨ : موضع]
مساو وكل خلاء فله جسم مساو له ، كذلك الثقب اجسام مساوية. فإن قالوا أنها من
الصغر بحيث لا يمكن أن
الصفحه ١٢١ : من اكتفى بالسبب الهيولاني فقط فنظره أشد مناسبة / إذ كان قد أعطى مبدأ
للتغير من جهة ما هو مبدأ تغير
الصفحه ١٦ :
الضدين سواء كانت
تلك المضادة من الاستحالة او كانت من الجوهر فإنه واجب ان يكون لكل تغير موضوع
سوا
الصفحه ١٩ : تعلم من امر الكون المطلق / والفساد المطلق ومن الحركات الاخر مثل النمو والاستحالة
وسائر الأشياء المشتركة
الصفحه ٤١ : الاعراض عليها ، وان
اشتركت في الجسمية وفيما يتبع الجسمية من الاعراض. فعلى هذا ينبغي أن تفهم مذهب
ارسطو في
الصفحه ٦٢ :
على الجسمين اللذين
نهاياتهما معا ، واحدهما شأنه التحريك والآخر شأنه التحرك اي نوع من التحريك كان
الصفحه ٩٦ : ، لا بعضها دون كلها ، كما
فعل ذلك كثير من القدماء. فإن الذين جعلوا هذه الأجسام الأول الاسطقسات
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
٣٣ ـ قال :
ولما كانت جميع الأجسام المتولدة من
الأسطقسات في المكان الأوسط الذي هو
الصفحه ١٢٣ : لذلك أن يكون الكون متصلا دائما ، وذلك أن النقلة
تفعل الكون بأن تدني الكائن من المكون والمكون من الكائن
الصفحه ٥ : من أجزاء العلم الطبيعي لأرسطو ، كما يحتل تلخيص
ابن رشد للكتاب الرتبة الثالثة في تلاخيصه الطبيعية
الصفحه ١١ : مذاهب
القدماء في الكون (٢)
والفساد والاستحالة ومن يمكنه من القدماء بحسب رأيه من مبادئ الكون والفساد أن
الصفحه ٢١ : ان مبدأ الأشياء هي الاجسام الغير منقسمة ، الغير متناهية من قبل العدد والشكل
، وان الكون والفساد يعرض
الصفحه ٢٢ : الأجسام تكون وتفسد على جهة الاجتماع والافتراق ، وتستحيل
من قبل انها تتغير في الاعراض اللاحقة لها فقد يجب
الصفحه ٤٣ : ، وهو الذي يتنزل منها
منزلة الهيولى وفي صورة التغير نفسه.
الفصل الثاني
١٠ ـ قال :
وإذا كان النمو
الصفحه ٦٣ : وفي اي جنس من الموجودات توجد.
والثاني : يخبر فيه كيف يكون الفعل والانفعال.
القسم الأول
١٨ ـ قال