الصفحه ٩٨ : الأجسام البسيطة
أربعة فإن اثنين منها من طبيعة الخفيف وهما الهواء والنار ، واثنين منها من طبيعة
الثقيل وهما
الصفحه ٧٣ : ء ثقب مملوءة من
اجسام الطف. فيكاد ان يكون مذهب الفريقين من الفعل والانفعال متقاربا. الا ان
لوقيس اقدر
الصفحه ٣٢ : هكذا فالقصد
هاهنا انما هو إعطاء (١)
السبب الهيولاني الذي من قبله كان الكون والفساد دائما الى ان نتكلم
الصفحه ٨٨ : الذي يكون من واحد
[وإلى واحد] وأي شيء يوجد وكيف يوجد وعما ذا يوجد ، وقلنا مع ذلك في الاستحالة ما
هي وما
الصفحه ١٣٢ : ومتشافعة / لا تخل في وقت من الأوقات وإن هذا إذا أضيف إلى ما
سلف ظهر منه وجود حركة أزلية ضرورة.
٤٢
ـ قال
الصفحه ٣٩ : من غير محسوس الى محسوس بحس اللمس او بسائر الحواس. مثال ذلك ان
يتكون من الهواء ماء ، فإن الهواء يكاد
الصفحه ١٢٤ : قربت من المتغاير فعلت فعلا ما وإذا بعدت منه فعلت ضده. لكن لما كان ليس يمكن
أن تضاد نقلة نقلة حتى تكون
الصفحه ٢٦ : يكون تفريق الى ما لا ينقسم ولا جمع مما لا ينقسم. وان
توهم ذلك من قبل قسمة الجسم بكليته انما كان يصح لو
الصفحه ٥١ : هو المفيد لما قيل من الصواب في هذه الأشياء وما يقال الى غابر
الدهر إنه ذهب عليه هذا في هذا الموضع إن
الصفحه ١٣١ : والا يوجد ،
وإنما يجب ضرورة أن يوجد من جهة فرضنا ذلك ووضعنا إياه لا من جهة الأمر في نفسه.
فلو كان وجود
الصفحه ١٣ : (١). فاما من قال منهم بأن الكل (٢) شيء واحد وان الأشياء كلها إنما تتكون
عن شيء واحد ، فقد يضطره الأمر إلى أن
الصفحه ٤٠ :
الماء والهواء أعني بالعرض ، لكان تغير الرجل من الجهل بالموسيقى الى المعرفة بها
كونا وفسادا في الجوهر
الصفحه ٦٩ : أعني الكون والاستحالة. وأما الذين سلكوا في
ذلك سبيلا واحدا وراموا اعطاء ذلك من جهة واحدة فهم آل لوقيس
الصفحه ٥٨ :
الماء.
فقد تبين من هذا القول كيف يكون النمو وفي
ما ذا يكون وبما ذا يكون ، وانحلت كذلك جميع
الصفحه ٧٩ :
مثلما يوجد في المعادن عروق ممتدة قابلة لصورة المعدن المتكون اكثر من سائر أجزاء
تلك الارض. فالانفعال