الصفحه ٥٩ : والانفعال والمخالطة. فإن القدماء قد اضطرهم طبيعة الامر الى
التكلم في هذه المعاني وذلك انهم صنفان : إما قائل
الصفحه ٦٥ :
عن لون أيضا مضاد له والسبب في القبول هو الجنس المشترك لهما ، وفي الفعل هو
الضدية. وليس الصدق موجودا
الصفحه ٧٨ : يكن يقبل الانقسام فالثقب أيضا
عبث.
الفصل الثالث
٢٣ ـ قال :
وإذ قد تبين بطلان ما قالوه (١) في
الصفحه ٨٦ :
الذي فيه ، أو ان
استفاد كمية يسيرة مثل ما يعرض عن مخالطة الرصاص النحاس ، [والنحاس] إنما يقبل عن
الصفحه ٩٦ : والثالث بارد رطب والرابع
بارد يابس. وهذا الذي أدّى إليه القول موافق لما يوجد بالحس في هذه الأجسام
الأربعة
الصفحه ١٢٣ :
الحركة موجود والمتكون قبل تكونه غير موجود ، والموجود أحرى وأولى بأن يكون سببا
لغير الموجود في وجوده من أن
الصفحه ١٢٨ :
٣٨ ـ قال :
ولما كنا قد بينا في غير هذا الموضع أنه
إن كانت حركة فواجب أن يكون محرك (١)
، فقد يجب
الصفحه ١٣ : يقول أن الكون المطلق والاستحالة هما شيء
واحد ، والسبب في ذلك أن الموضوع لجميع التغايير عند هؤلاء هو شي
الصفحه ١٤ : (٣) بهذه الصفة هي اجسام غير متجزئة وانها (٤) غير
متناهية في عددها واشكالها وان الاجسام المركبة من هذه إنما
الصفحه ١٥١ : :
الأسباب العامة للكون والفساد............................. ١١٩
الفصل الثاني :
جهة الاتصال في الكون