الصفحه ١١٩ : والسبب
الذي يجري مجرى الهيولى للأجسام الكائنة الفاسدة هو الشيء الذي فيه إمكان أن يوجد
الشي
الصفحه ٨٧ : ويبين فيها أنّ جميعها تتركب من هذه الأربعة.
والرابعة يفحص فيها عن جميع أنواع أسباب
الكون والفساد
الصفحه ٩٨ : الماء [والأرض. فالخفيف الذي في الغاية هو النار ، والثقيل الذي في
الغاية هو الأرض ، والماء] والهوا
الصفحه ١٣١ : البيت الذي هو الاخير ضروريا للزم أن يكون موجودا دائما ، وقد يمكن
الا يكون موجودا ، وذلك أن الحال في
الصفحه ١٢٣ : أقدم الحركات ، التقدم الذي
بالطبع. لكن لما كنا قد بينا فيما سلف أنه يلحق الأمور دائما الكون والفساد
الصفحه ٢٣ : يعتقد ان هذه الاسطقسات هي سطوح فليس يمكنهم ان يقولوا في أمر الاستحالة شيئا وذلك
ان الذي يمكنهم ان يقولوا
الصفحه ٣٠ : يكون عن موجود بالقوة لا بالفعل وهو الذي يصدق عليه من جهة
انه موجود ومن جهة انه غير موجود ، وذلك انه غير
الصفحه ٥٣ : الأول من اقاويل
الحكيم بونا بعيدا. ويشبه عندي ان يكون الذي يحل الشك بالجهة التي حله بها
الاسكندر ان يكون
الصفحه ١٠٧ : يلزمه أن يكون ذلك
الجسم الخامس وذلك السادس أو أي جسم أشرنا إليه يعود فيتغير من الذي قبله بالبرهان
المقدم
الصفحه ١٣٣ : ء يعود دورا على مثال واحد ام بعضها يعود دورا بالشخص وبعضها يعود دورا
بالنوع. فإن الذي تبين أنه واجب في
الصفحه ٧١ : ، وبما هو جميل ، انه ليس بجميل وانه ليس بين امثال هذه
فرقا للخفاء الذي في هذا الجنس ، لا ان يظن ذلك في
الصفحه ٧٣ : المتلاقية غير منقسمة ، فإنه لا فرق فيما بين
المذهبين الا ان الذي بين هذه الاجرام هو عند لوقيس خلاء وعند هؤلا
الصفحه ٧٩ :
بجزء ، بل إن الذي
يمكن أن يكون قبوله ببعض الاجزاء اكثر وأقل. ومن هذا الوجه لقائل أن يقول بالثقب
الصفحه ٨٢ :
موجودين ولما كنا
نقول أن بعض الموجودات بالقوة وبعضها بالفعل فقد نرى أن المختلطين في حال الاختلاط
الصفحه ٢٥ : لا الانقسام بالفعل الذي يكون على جميع النقط التي فيه
معا ، فانه لو كان ذلك كذلك للزم ضرورة ان ينحل