الصفحه ٧٣ : لأنه إذا لم تكن الثقب في الجسم كله لانه حينئذ كان يكون كله خلاء فواجب ان
تكون الاجرام التي بين الثقب
الصفحه ٧٩ :
مثلما يوجد في المعادن عروق ممتدة قابلة لصورة المعدن المتكون اكثر من سائر أجزاء
تلك الارض. فالانفعال
الصفحه ٩٢ : هذه
المتضادة ليست مشتركة لجميع الأجسام. وليس لقائل أن يقول أن المضادة الموجودة في
البصر أشد تقدما من
الصفحه ١٠٤ :
من الهواء وأغلظ من
النار لأنه يكون ذلك الجسم هواء ونارا معا وهواء وماء معا فيوجد فيه المتضادان معا
الصفحه ١١٢ : كان يجب أن يقال في ذلك إما قولا مستقصى / وإما قولا مقنعا. وأيضا فلما كنا
نجد لكل واحد من الأسطقسات
الصفحه ١١٨ : ء والأرض ، ولذلك صار الأبارون
يخلطونهما عند الزراعة. وإذا كان فيه الماء والأرض ففيه الاسطقسان الباقيان
الصفحه ١١٩ :
الأعرف بالطبع عندنا على ما قيل في غير هذا الموضع فنقول :
إن المبادي في الاجسام الغير متكونة والاجسام
الصفحه ١٢٩ :
إذكاراً.
٤٠
ـ قال :
وقد ينبغي أن ننظر في اتصال الحركة هل
ذلك من قبل أن المتحرك نفسه متصل دائم
الصفحه ٨ :
مخطوط باريس المخطوط الأساسي في تحقيقه ابتداء من الجملة الثانية من المقالة
الأولى لأنه أكملهما ، وكان
الصفحه ٢٩ : تعرض في شخص العرض الموجود
في موضوع مشار اليه مثل تكوّن الصحيح مريضا والمريض صحيحا. وذلك انه ان كان
الصفحه ٥٧ :
الطبيعية التي في الاعضاء الى جوهرها حتى تنقص بذلك كمية تلك الرطوبة الطبيعية
بعكس الامر في النمو ، اعني في
الصفحه ٦٢ : في صاحبه وينفعل عنه الآخر وهذا هو
التماس بالمعنى المتقدم على جميعها. وهو ظاهر في الأشياء التي لدينا
الصفحه ٨٤ :
باب الكمية إن كان موجودا فإنما يكون في هذين القسمين ، فنقول انه إن لم يكن
الاختلاط تركيبا ولا كان
الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا