الصفحه ٥٢ :
له صورة المغتذي. واما الشك الذي هو التداخل فانما كان يلزم لو كانت كمية الغذاء
انما تزيد في كمية
الصفحه ١٢٨ : . وإن كانت هذه الحركات الدائمة التي بهذه الصفة أكثر من حركة واحدة فواجب ان
يكون المحرك الذي بهذه الصفة
الصفحه ١٠٩ :
ان هذا التساوي الذي يوجد على طريق النسبة إنما يقال له تشابه لا تساوي ، ولذلك
ليس نرى أن ابن دقليس عنى
الصفحه ٤٦ : في
جميع أجزائه حتى يكون جسمان في مكان واحد؟ وليس لقائل أن يقول أن التكون الذي في
النمو ، وان كان في
الصفحه ١٠٨ :
ان الفصل الثاني منهما هو الذي في الجسم / الخامس غير موجود في واحد مما قبل النار
، إذ قد سلمنا لهم أن
الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا
الصفحه ٩٤ :
الرطوبة متقدمة عليها بالطبع. وإذا تبين أن اللطافة والرقة من الرطوبة فظاهر أن
مقابلها الذي هو الغلظ من
الصفحه ٣٥ :
العناصر ما كان فصله اقرب الى العدم وأقل دلالة على المشار اليه مثال ذلك ان فصل
النار الذي هو الحرارة اقرب
الصفحه ٧٨ :
والفراغ ليس شيئا إن
كان موجودا إلا أنه موضع للجسم ، وإذا كان كل موضع فله [جسم مساو وكل جسم فله
الصفحه ٨٤ :
أحد المختلطين إلى
بعض أجزاء المختلط الثاني وفي ذلك كل الأجزاء. وإذا قلنا أن الاختلاط الذي يعرض من
الصفحه ١١٨ :
٣٤ ـ قال :
ومما يدل على ذلك الغذاء الذي يغتذى به
النبات. فإنه يظهر ان النبات إنما يتغذى بالما
الصفحه ١١٧ : الماء هو الذي يمكن فيه ذلك ، كان واجبا أن يكون الماء أيضا جزء من
الأشياء المتكونة. وأيضا فإن المتكون
الصفحه ١٢٦ : بعضها لبعض. هذا اللفظ يوجد في
بعض النسخ عوض الامتزاج. وينبغي أن تعلم أنه إذا وضعنا هذا الرأى الذي قاله
الصفحه ٣١ : بعناية
بالغة. والوقوف عليه يكون إذا وقفنا على السبب الذي من أجله وجب ان يكون التكون
دائما المطلق وغير
الصفحه ٢٨ : انها تكونت من غير موجود ما وفسدت الى غير موجود ما يحل بذلك الشك الذي
يعرض فيما اعطى من سبب اتصال الكون