الصفحه ١٢٩ : ء الذي به / يتحرك
الحال وهو بين أن الاتصال إنما يوجد أولا للعظم. ولما كان المتحرك أولا هو ذا عظم
، وجب أن
الصفحه ٥٥ : (١)
: ومما يشك ان النمو لما كان من الشيء الذي هو بالقوة الشيء النامي وهو بالفعل شيء
آخر ، مثال ذلك ان الغذا
الصفحه ٤٤ : نقول نحن في المادة الأولى ، وذلك انه لا فرق في الواجب
بين الذي يكون منه الجسم على الإطلاق وبين الذي منه
الصفحه ٤٣ :
فقد بان ان الفرق بين النمو وبين سائر
التغايير هو في الأمرين جميعا اعني في الشيء الذي في التغير
الصفحه ١٢٧ :
لحق هذه الأشياء
بالوجه الذي كان يعني (١)
أن يتلافى به هذا النقص الحادث من قبله ، وهو أن جعل أن
الصفحه ١١٦ : أجزاء بالقوة حتى إذا
انقسم المتصل صارت أجزاء بالفعل. إلا أن الفرق بينهما أن هذه أجزاء من باب الكمية
الصفحه ٣٦ : اعتقدوا ان الموجود هو المدرك لنا ، وانه ليس
هاهنا موجود غير مدرك فاعتقدوا ان الادراك لنا الذي نحن به ما
الصفحه ١١١ :
على الأكثر ، وذلك
ان ما يكون من تلقاء نفسه ومن الاتفاق الذي يجعله هو سببا قريبا لحدوث الأشياء
فإنه
الصفحه ٧٠ : كله واحد وانه غير متحرك.
والقول الذي حركهم الى هذا الاعتقاد هو هكذا : قالوا ان كان الموجود متحركا او
الصفحه ١٢٢ : عرض للهيولى فحدوثها
يكون أقليا وبالعرض. وهم بالجملة إن جعلوا هاهنا مبدأ فاعلا فإنما يجعلون الفاعل
الذي
الصفحه ٥١ : ينحل بها
الشك المتقدم إنما هي جهة الاختلاط الذي يوجد لبعض الاجسام وهذا إن كان حقا في
نفسه فكيف يظن بمن
الصفحه ١١٥ : أنه حار وبارد معا
على جهة ما نقول ذلك في المتوسطات حار بالاضافة إلى البارد المطلق الذي في الغاية وبارد
الصفحه ٤٩ : والصورة
ثابتة ، فقولنا ان الشيء ينمو في كل جزء منه إنما نذهب فيه إلى الشيء الذي يتنزل
منه منزلة الهيولى
الصفحه ٦٣ : :
إن الذي اخذناه عن القدماء في تعريف
طبيعة الأشياء الفاعلة / والمنفعلة قولان متضادان. فأما القول الواحد
الصفحه ١٢٠ : ضرورة. وأما السبب الذي يجري مجرى الخلقة والصورة وهو
الغاية في الكون فينبغي أيضا أن يكون سببا ثانيا لهذا