الصفحه ٥٨ : الشكوك الواردة عليه وما الفرق بين
الاغتذاء والنمو وكيف يقع الاضمحلال.
الجملة السادسة
وهذه الجملة فيها
الصفحه ٦٨ :
الفاعل والسبب
الصوري وإن كانا (١)
واحدا بالنوع ، فإن السبب الفاعل إذا حصل وجدت الصورة وحدها في
الصفحه ٧٠ :
التي هي على المجرى
الطبيعي للناظرين وراموا ان يعطوا اسباب ما يظهر فيها من قبل اعتقادهم في
الصفحه ٨٠ :
الرأي استحالة كذلك
لا يمكن أن يكون نموا إذ كان النمو [...](١)
تعرض في جميع أجزاء النامي على مثال
الصفحه ٨٨ :
الفصل الأول
٢٥ ـ قال :
لما كنا قد قلنا كل ما كان ينبغي في
المخالطة وفي المماسة وفي الفعل
الصفحه ٩٨ : الماء [والأرض. فالخفيف الذي في الغاية هو النار ، والثقيل الذي في
الغاية هو الأرض ، والماء] والهوا
الصفحه ١٠٣ : قلنا مثلا أن الهواء هو الموضوع
لجميعها لزم أن يوجد المتضادان في موضوع واحد ، وذلك أنه لما كان كل واحد
الصفحه ١١٠ :
وذلك أنه إن قلنا ان
أوقية واحدة من الماء تساوي في الكمية عشرة اوقية من الهواء فذلك لا يكون إلا بأن
الصفحه ١٣٣ :
الأوقات تجري على
هذه صار ما يحدث / عنها يجري أيضا على نحو ما يجري ، أعني دورا. وقد يعرض في هذا
شك
الصفحه ٢٨ :
بالقوة الذي منه
يكون الكون والفساد.
المطلب
الثالث : يبحث فيه عن سبب اتصال الكون في
الموجودات
الصفحه ٣٦ : نحن (١) انما هو بالحس ، اعتقدوا ان المحسوس هو
الموجود. وهم وان كانوا غالطين في ذلك ، كما يقول ارسطو
الصفحه ٦١ :
متأخر عن التماس
الحقيقي الذي يوجد في الامور الطبيعية ، وذلك أنه قد قيل في السماع
في حدّ المتماسين
الصفحه ٧٢ :
بعض الموافقة في
الأشياء التي انتجوا منها أن الخلاء غير موجود وهو قولهم الخلاء ليس هو شيئا
موجودا
الصفحه ٧٥ : شكلا آخر إذ كانت ضد الحرارة ، / فإنه إذا وجد الضد في
جنس ما لزم ان يوجد فيه هذه ، وإذا وجدت الحرارة
الصفحه ٨٥ :
هيولاها واحدة فليس
يقع فيها مخالطة إذ ليس يقع من كل واحد منها انفعال من صاحبه ، مثل صناعة الطب