الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم
الصفحه ٥٩ : ديوجانيس اذ قال أنه لو لم يكن هاهنا موضوع واحد لما
امكن ان ينفعل شيء عن شيء ، وذلك انه ليس من طبيعة البارد
الصفحه ١١٢ : كان يجب أن يقال في ذلك إما قولا مستقصى / وإما قولا مقنعا. وأيضا فلما كنا
نجد لكل واحد من الأسطقسات
الصفحه ٩٢ : هذه
المتضادة ليست مشتركة لجميع الأجسام. وليس لقائل أن يقول أن المضادة الموجودة في
البصر أشد تقدما من
الصفحه ٦ : هذا ، كما افصح عن ذلك في شرحه
الكبير للسماء والعالم حين قال «ولذلك يرى الإسكندر أن الجسم الذي هنالك
الصفحه ٧ :
هذا وقد سبق للأستاذ فرانسيس هوارد فوبس
francishoward fobes أن حقق ونشر الترجمة اللاتينية لتلخيص
الصفحه ٥٠ :
لشكلها الذي هي به
يد.
١٥ ـ قال :
ومن الدليل على أن / الصورة أظهر في
الأعضاء الآلية منها في
الصفحه ٨٩ :
وقوم قالوا إنها
ثلاثة بمنزلة من قال إنها النار والأرض والهواء؛ وقوم قالوا إنها الأربعة بعينها
الصفحه ١١ :
بسم اللّه الرّحمن الرحيم
المقالة
الأولى
إن الذي تضمنته هذه المقالة هو منحصر في
ثماني
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف
الصفحه ١٤٨ : الطبيعي : ١٨ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٥٧ ، ١٢٩.
طيماوس : ١٨ ، ٨٦ ، ٨٧.
كتاب سوفسطيقا : ٢٢.
كتاب
الصفحه ٢٦ :
قابلا لها معا ، وذلك ان ما يصدق على الشيء منفردا فليس يصدق عليه مركبا على ما
قيل في كتاب
سوفسطيقي وهذه
الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ٥٨ : القصد الأول في هذا الكتاب ان
نفحص عن الاجسام الأربعة التي تسمى اسطقسات هل / هي اسطقسات ام لا ، وان كانت
الصفحه ٤٢ : أن نبحث هل الفرق
الذي بين / النمو وبين سائر التغايير إنما هو الفرق الذي يوجد لها من قبل الشيء
الذي