الصفحه ٢٦ :
على كل واحد منها
على حدّ سواء كما ان الانسان ليس يلزم من قولنا فيه انه قابل لجميع العلوم ان يكون
الصفحه ١١٥ : المركبة من
الاسطقسات يكون على جهة التغير لو كانت فصول الاسطقسات الأول ، مثل الحرارة والبرودة
لا يقبلان
الصفحه ٣٤ :
ذلك من كون الاعراض وفسادها]
، بل نقول (١)
كونا ما وفسادا ما لا كونا على الاطلاق ولا فسادا على
الصفحه ٦٢ :
على الجسمين اللذين
نهاياتهما معا ، واحدهما شأنه التحريك والآخر شأنه التحرك اي نوع من التحريك كان
الصفحه ٩٤ :
الرطوبة متقدمة عليها بالطبع. وإذا تبين أن اللطافة والرقة من الرطوبة فظاهر أن
مقابلها الذي هو الغلظ من
الصفحه ٢٨ : ويعرف [أن] بالوقوف على هذا السبب يوقف (١) على حل ذلك الشك.
المطلب
الرابع : يبين فيه كيف جرت العادة
الصفحه ٣٥ :
الوجود وادل على
المشار اليه فهو اكمل ايضا في الجوهرية من الاشخاص التي الغالب على تركيبها من
الصفحه ١٠٥ : تتغير
إلى الأرض والأرض إليها من قبل المثلثات التي تبقى ، فضلا على ما قيل في السماء والعالم
، وإما أن
الصفحه ١١٦ : وأرضا
وهواء مثل اللحم والعظم شيئا موجودا بالفعل ولا أيضا على جهة وجودها بالقوة في
الاسطقسات ، بل على جهة
الصفحه ١٢١ : الصحة غير الصناعة والقابل أمر ثالث. وكذلك الأمر في جميع الصنائع
الفاعلة وهو ليس يعذل هنا أفلاطون على أن
الصفحه ٨ : بالمناسبة أن أقدم آيات الشكر
للأستاذ محسن مهدي على مباركته لهذا المشروع منذ بدايته وتشجيعه على إخراج الأعمال
الصفحه ٢٤ :
بالفعل على هذه
النقط كلها التي لا نهاية لها فليس يعرض عن ذلك محال ، فان هذا الانزال وان كان
كاذبا
الصفحه ٢٩ : ان ننظر هل هاهنا شيء يتكون ويفسد على الاطلاق
ام ليس هاهنا شيء يتكون ويفسد الا بطريق الاستحالة التي
الصفحه ٣٨ :
أبدا ، أعني أن الكون يكون من موجود والفساد إلى [غير] موجود ، فإن غير الموجود
إنما يدل به على اخس الضدين
الصفحه ٥٠ :
لشكلها الذي هي به
يد.
١٥ ـ قال :
ومن الدليل على أن / الصورة أظهر في
الأعضاء الآلية منها في