الصفحه ١٣٠ :
أنه من البين بنفسه أن بعض الأشياء يمكن
فيها أن تتكون وألا تتكون فإنه إنما صار قولنا في الشيء ممكن
الصفحه ٤٦ : يزيد من قبل زيادة عظم فيه بالفعل والاّ وجب أن يكون
الجسم مؤلفا من النقط وكذلك لا ينقص الا من قبل فساد
الصفحه ٩٢ :
أعني حاسة اللمس. ولذلك
ما يجب الا يكون الأسطقسات فصولها البياض والسواد أو الحلاوة والمرارة إذ كانت
الصفحه ١١٤ :
المركبات على جهة الانحلال. إذ كان ليس يمكنهم أن يقولوا في ذلك إلا جهة واحدة وهي
جهة تركيب الحائط من اللبن
الصفحه ١٣١ : متصلة. لكن معلوم أنه لا يجب أن يكون الأساس إلا متى وجد البيت
لأنه قد وضع لزوم وجود الأساس عن البيت. فمتى
الصفحه ١٣٣ : يمر الأمر في هذا الى غير نهاية بالذات والا لم توجد أنت الا
بعد وجود اشخاص لا نهاية لهم وإذا كان هذا
الصفحه ٥٤ :
يحتاج الى الاختلاط
كما يقوله هو بعد هذا ، والا كان كونا لاجزاء اللحم والعظم على انفرادها عند ما
الصفحه ٦٧ : ذلك هو الهيولى ، فانه اي فاعل لم يكن هيولاه وهيولى
المنفعل واحدة بعينها ، فواجب الا يكون ينفعل بذلك
الصفحه ٧٣ : المتلاقية غير منقسمة ، فإنه لا فرق فيما بين
المذهبين الا ان الذي بين هذه الاجرام هو عند لوقيس خلاء وعند هؤلا
الصفحه ٧٥ : فيها لزمهم المحال
المتقدم ، وذلك انهم ان وضعوها غير قابلة للانفعال ، لزم الا تكون سببا للانفعال ،
وإن
الصفحه ٧٨ :
والفراغ ليس شيئا إن
كان موجودا إلا أنه موضع للجسم ، وإذا كان كل موضع فله [جسم مساو وكل جسم فله
الصفحه ٧٩ : متى كانا غير متماسين فليس ينفعل
أحدهما عن الآخر الا أن يكون ذلك بوساطة جسم آخر بينهما قابلا للانفعال
الصفحه ١٠٦ :
القولين يلزم أن تكون كلها نارا او أرضا. إلا أن في ذلك القول تكون كلها نارا
بالفعل او أرضا بالفعل ، وفي هذا
الصفحه ١٠٨ : ذلك كذلك فليس يمكن كون واحد منهما ولا فساده لأن كونه لا
ينقضي إلا بانقضاء ما لا نهاية له ، وما لا
الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم