الصفحه ٦٦ : وشبيها من جهة لزم ضرورة ان يكون هذا يفعل وهذا
ينفعل والا لم يكن هنالك كون ولا فساد. ولما لم يهتد القدما
الصفحه ٧١ :
خلاء وألا يكون
هنالك كثرة لانه إذا لم يكن هنالك آحاد منقض إليها لم تكن هنالك كثرة. لكن الخلاء
غير
الصفحه ٧٧ : الا يمكن نفوذ البصر
في الأجسام المشفة من جهة الثقب إذ كان واحدا منها ملآن لانه بمنزلة ان لو لم يكن
الصفحه ٨٢ : نقدر أن
نقول إنهما بعد الاختلاط باقيان بحالهما قبل الاختلاط وإلاّ كان اسم الاختلاط صفرا
لا معنى له. ولا
الصفحه ٨٣ : لها الاّ تتميز عند الحس ليس ممّا يوجب تغير طبائع
المختلطين. ومثال ذلك إن خلطنا حنطة بشعير فإنه يعرض
الصفحه ٨٥ : ربما لم يستفد أحد
المختلطين من الآخر إلاّ كيفية فقط وذلك لعسر القبول
الصفحه ٨٨ : بين هذه الأجسام إلاّ أنها مع هذا شيء موجود بالفعل. وقوم
قالوا إنه ليس لها موضوع أقدم منها. واختلافهم
الصفحه ٩٤ : رطوبة ، وذلك أن اللين هو ما كان مواتيه ، إلا أنه ليس يزول كما يزول
الرطب. فكل لين رطب وليس كل رطب لينا
الصفحه ٩٧ : ووسطا ، إلا [أن] من جعلها اثنين تكون المتوسطة عنده
اثنين ، ومن جعلها ثلاثة تكون المتوسطة عنده واحدة
الصفحه ٩٩ :
أن هذه الأجسام البسيطة يتكون بعضها من بعض ، وإلاّ لما كان يوجد لا كون < ولا >
فساد ، ومع ذلك فتكونها
الصفحه ١٠٧ : الأطراف متناهية ومحدودة انه ليس يمكن الا تتغير الأطراف بعضها إلى بعض. وسواء
كان المبدأ هو أحد المتوسطات أو
الصفحه ١٠٩ : تكون متساوية في الكمية
او في الكيفية المتضادة على طريق النسبة مثل أن هذا الشيء يسكن كما هذا يبرد / إلا
الصفحه ١١٣ : النار ولواحقها وإما لواحق الجسمين ، إلا أنه ليس شيء من
انفعالاتها / منسوبا إلى انفعالات الأجسام. لكن
الصفحه ١١٥ : الأقل والأنقص ، فإنه لو كان الأمر كذلك لوجب أن يكون كل تغير يوجد لهما
لا يحصل عنه الا أحدهما او هيولى لو
الصفحه ١٢٢ :
بعضها عن بعض. إلا أنه لما كنا نرى النار ، التي يظهر من أمرها أنها فاعلة جدا
أكثر من سائر العناصر ، إذا