الصفحه ١٠٢ :
وأما / انه أسهل من
الثاني فلأن الكيفيتين المتغايرتين فيه من شيئين وفي الثاني من واحد. ولذلك أما في
الصفحه ١١٤ :
المركبات على جهة الانحلال. إذ كان ليس يمكنهم أن يقولوا في ذلك إلا جهة واحدة وهي
جهة تركيب الحائط من اللبن
الصفحه ٣٣ :
القسمة التي توجد في
الاعظام ، وذلك إنها تنقسم ابدا دائما بنصفين. وهذا الشك ينحل والشك المتقدم بان
الصفحه ٣٤ : الاطلاق ، كذلك يشبه ان يعرض
للجواهر بعضها مع بعض ، اذ كانت الجواهر التي تتغير بعضها الى بعض مختلفة من قبل
الصفحه ٤٨ : :
وإذ قد بلغنا من التشكيك في أمر النمو
ممّا فيه كفاية فقد ينبغي أن نلتمس [حل ذلك] (١)
بعدا أن نتحفظ
الصفحه ٩٧ : ووسطا ، إلا [أن] من جعلها اثنين تكون المتوسطة عنده
اثنين ، ومن جعلها ثلاثة تكون المتوسطة عنده واحدة
الصفحه ١٣ :
احدهما مذهب من اعتقد أن الكون المطلق
استحالة ، والثاني مذهب من يعتقد أن الكون المطلق غير الاستحالة
الصفحه ٧٢ :
بعض الموافقة في
الأشياء التي انتجوا منها أن الخلاء غير موجود وهو قولهم الخلاء ليس هو شيئا
موجودا
الصفحه ١٠١ :
لهما أن يكون أحدهما في اسطقس والاخرى في اسطقس آخر أمكن أيضا أن يكون هاهنا ضرب
ثالث من الكون ، وهو أن
الصفحه ١٠٣ :
تتغير وكان التغير إلى الضد والموضوع إلى تلك الأضداد ثابت وموجود بالفعل ، فواجب
أن يكون تغيرها إنما هو
الصفحه ١١٥ :
أن يأتوا بضرب آخر
من التكون للحم والعظم فإنه إن كان اللحم منها جميعا أو من أكثر من واحد منها
الصفحه ١١٨ :
٣٤ ـ قال :
ومما يدل على ذلك الغذاء الذي يغتذى به
النبات. فإنه يظهر ان النبات إنما يتغذى بالما
الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم
الصفحه ٣٢ :
وجوده في السماع؛ وذلك انه قد تبين هنالك ان هاهنا صنفين من المحركين احدهما غير
متحرك الدهر كله بل محرك
الصفحه ٤٩ :
يجب في الشيء النامي
أن يكون ثابتا ، إذ كان ذلك احد الاوائل الموجودة له ، وكانت المادة سائلة