الصفحه ٤١ : الاعراض عليها ، وان
اشتركت في الجسمية وفيما يتبع الجسمية من الاعراض. فعلى هذا ينبغي أن تفهم مذهب
ارسطو في
الصفحه ١٢٠ : واحدة من ذينك. وذلك أن ما كان موجودا دائما فليس يمكن فيه أن يعدم في وقت من
الاوقات وما كان معدوما دائما
الصفحه ٣٣ : الجهات يدلون بها على هذا المعنى وذلك انه يشبه ان يكون ما
يعرض من ذلك في كون الجوهر بعضها عن بعض شبيها بما
الصفحه ١١ :
يفرق بين الكون (٣)
والاستحالة ومن لا يمكنه ذلك وتعريف من سلك في ذلك ما يلزم عن أصله ومن لم (٤) يسلك
في
الصفحه ٤٣ : من شيء هو موجود بالقوة عظما وجسما؟ ولأن هذا القسم الثاني يقال أولا على
اثنين ، أحدهما (١)
ان يكون
الصفحه ١٨ : اقاويل هذا الرجل من هذا الوجه متناقضة وايضا ما هو خفي من قوله
هل يعتقد ان هذه الاسطقسات هي اوائل لذلك
الصفحه ٧٢ : ، وليس شيء من الموجودات انه يقال فيه أنه ليس هو شيئا [موجودا] قال ان
الواحد بالتحقيق هو ما لا يكون فيه
الصفحه ١٢٨ : أكثر من محرك واحد لكن لما
كنا نجد هذه المتحركات كلها تتحرك بجهة ما بحركة واحدة ، وهي الحركة اليومية
الصفحه ١٣٤ :
واحد فإنه من
المعلومات الأول أن الصانع الواحد بعينه إذا صنع من مادة ما لبنة ثم افسدها وصنع
اخرى
الصفحه ٨١ :
إلى النار إنها تكونت نارا ، ولا نقول إنها اختلطت بالنار ولا النار بالخشبة بل
نقول إن الخشبة فسدت وإن
الصفحه ١٠١ : ، مثال (١) ذلك إذا فسد من النار اليبوسة ومن
الماء البرودة تكوّن الهواء ، لأنه يبقى من النار الحرارة ومن
الصفحه ٦٨ : أصولهم.
الفصل الثاني : يرد فيه (٢) على القائلين بالاجزاء التي لا تتجزأ
بحسب ما يحتاج اليه في هذا القول
الصفحه ١٧ : ذلك الشيء الواحد المختلط عند ما تتميز منه الأشياء وتفترق
بفصول تخصها وآثار ما حتى يكون الواحد منها
الصفحه ٧٦ : بسطوح غير منقسمة وأجرام غير منقسمة أعني الا تقبل تخلخلا ولا
تكاثفا ولا غير ذلك من الكيفيات ما لم يكن
الصفحه ٩٩ :
بعضها من بعض ، إذ
قد تبين أنها متكونة بعضها من بعض.
الفصل الثاني يبين فيه أنه ليس لها
موضوع