الصفحه ٩٣ : الجامعة الحاصرة التي هي من جنس واحد ومن غير جنس
واحد. وأما الرطوبة فهي ما ليس له في نفسه حد يحصره لكنها
الصفحه ٣٠ : ولا غير ذلك. وكيف
ما فهمنا من «ليس المطلق» يلزم ان يكون المفهوم منه عدم المقولات العشر ، وذلك انه
ان
الصفحه ٩٦ : اجمع على أنه لا يوجد أكثر من هذه. فأما الذين جعلوا الاسطقسات
واحدة من هذه ثم جعلوا تولد سائر الأشياء من
الصفحه ٧١ : . وترك ما يوجد حسا لأمثال هذه
الأقاويل أشبه بالجنون ، بل نقول أن المجنون لا يبلغ من جنونه ان يرى ان النار
الصفحه ٧٥ : كان يتطامن [كذا]. فيلزمهم على هذا اذن أن
يقبل الانفعال عن غيره وذلك خلاف ما يرون ، فكيف ما وضعوا الامر
الصفحه ٧٨ : كثيرة ، وهو
أن الأشياء لما كانت مركبة من هيولى وصورة ، كان بعضها بالقوة شيئا ما وهو المنفعل
، وبعضها
الصفحه ٢٠ : الحركات الأخر البسيطة مثل
النمو والاستحالة وذلك ان ما قاله القدماء في ذلك يوجد على احد وجهين إما [انهم
الصفحه ٦١ : كل محرك فاعلا وكل فاعل محركا وليس الامر
كذلك بل المحرك اعم من الفاعل وذلك أن الفاعل هو ما فعل اثرا او
الصفحه ١٢ :
المطلق والفساد والاستحالة يوجد على مذهبين : (١)
_________________
١ ـ هذا ما ورد في
الورقة الأولى من
الصفحه ١١١ :
على الأكثر ، وذلك
ان ما يكون من تلقاء نفسه ومن الاتفاق الذي يجعله هو سببا قريبا لحدوث الأشياء
فإنه
الصفحه ٩٢ : مضادة اللمس إذ كان البصر أشد تقدما من اللمس ، فإنا لسنا نطلب
في هذا الموضع التقدم على جهة الموضوع
الصفحه ٧٣ : على ان يأتي باسباب جميع التغايير من اصوله التي بنى عليها مذهبه. واما
غيرهم فدونهم في ذلك وذلك انه ليس
الصفحه ٨٩ : كيف ما كان ، أعني كان اجتماعا أو افتراقا أو على
وجه آخر غير ذلك واجب أن يسمى أسطقسات ومبادئ ، فذلك أمر
الصفحه ٣١ : ء بالفعل منها ، لزم ان يطلب هل يمكن ان يفارق ما بالقوة ، وقد تبين
استحالة ذلك. وايضا فإنه يلزم عنه ان يكون
الصفحه ١٥٠ : المقالة الأولى والأخبار بما بقي عليه من هذا العلم ٨٨
الفصل الثاني :
البرهنة على أن الأجسام الأربعة هي