الصفحه ٣٢ : هكذا فالقصد
هاهنا انما هو إعطاء (١)
السبب الهيولاني الذي من قبله كان الكون والفساد دائما الى ان نتكلم
الصفحه ٦٩ : أعني الكون والاستحالة. وأما الذين سلكوا في
ذلك سبيلا واحدا وراموا اعطاء ذلك من جهة واحدة فهم آل لوقيس
الصفحه ٨٦ : شبيه بما يوجد لحروف التمتام من الاختلاط بعضها ببعض وميل بعضها
إلى مخارج بعض وربما لم يكن الاّ أن أحدهما
الصفحه ١٣ : (١). فاما من قال منهم بأن الكل (٢) شيء واحد وان الأشياء كلها إنما تتكون
عن شيء واحد ، فقد يضطره الأمر إلى أن
الصفحه ٨٣ :
تلك الأجزاء بأنفسها إذ كان انقسام كل واحد من المختلطين إلى أجزاء صغار ولا تداخل
بعضها على بعض حتى يعرض
الصفحه ٥٢ : اجزاؤها بالسواء عن الجزء الداخل عليها وان تتحد
بها من جهة ما اجزاؤها ذات كيفية محدودة وهي الرطوبة لا من
الصفحه ١٠٢ : البرودة للماء وفسدت رطوبة الماء وبقي
يبس النار. فقد تبين من هذا على كم وجه يمكن أن يتكون كل من كل وعلى أي
الصفحه ١١٧ : مكان الأرض ، فواجب أن يكون الأرض جزء منها ، لأن
الأشياء التي هي بالطبع في موضع ما هي ضرورة اما ذلك
الصفحه ١٢١ : من اكتفى بالسبب الهيولاني فقط فنظره أشد مناسبة / إذ كان قد أعطى مبدأ
للتغير من جهة ما هو مبدأ تغير
الصفحه ٨٠ : ء تغير في نفسه عما
خالطه ، لم / يقدر أن يقول شيئا في سبب النمو. فقد تبين من هذا القول ما الأشياء
الفاعلة
الصفحه ٨٤ :
أحد المختلطين إلى
بعض أجزاء المختلط الثاني وفي ذلك كل الأجزاء. وإذا قلنا أن الاختلاط الذي يعرض من
الصفحه ١١٣ : النار ولواحقها وإما لواحق الجسمين ، إلا أنه ليس شيء من
انفعالاتها / منسوبا إلى انفعالات الأجسام. لكن
الصفحه ٦٤ : بعض فالاشياء المنفعلة هي المتشابهة المتفقة.
١٩ ـ قال :
فهذا ما أخذناه عن القدماء من هذين
الرأيين
الصفحه ١٣٠ : أن يكون غير قولنا
فيه إنه كائن وموجود من جهة أن الممكن الوجود غير الضروري الوجود وذلك أن ما كان
كونه
الصفحه ٥ : سياق مناقشة
مسألة النمو في المادة والصورة. ونحن وإن كنا لا نعلم على وجه القطع تراتب هذه
الإضافات من