الصفحه ٣٩ : من غير محسوس الى محسوس بحس اللمس او بسائر الحواس. مثال ذلك ان
يتكون من الهواء ماء ، فإن الهواء يكاد
الصفحه ٥٩ :
تقال على غير تحصيل من الامور المضطرة اليها عند جميع من قال بالكون والاستحالة ، وهي
المماسة والفعل
الصفحه ٥٦ : ، مثال
ذلك انه ليس يحدث حيوان على الاطلاق ليس هو انسانا ولا واحدا من الحيوانات
الجزئية؛ كذلك الامر في
الصفحه ٣٨ :
أبدا ، أعني أن الكون يكون من موجود والفساد إلى [غير] موجود ، فإن غير الموجود
إنما يدل به على اخس الضدين
الصفحه ٤٢ : استحالة ، والتغير الذي
يكون في الأين هو نقلة ، وأنه يشمل جميعها أنه تغير ما بالقوة الى ما بالفعل ام
هاهنا
الصفحه ٢٣ : السطوح
هو أول الاجسام. واما ما احتج به القائلون بالاجزاء التي لا تتجزأ ففيه موضع شك وهي
ماخوذة من مقدمات
الصفحه ١٣٢ : ومتشافعة / لا تخل في وقت من الأوقات وإن هذا إذا أضيف إلى ما
سلف ظهر منه وجود حركة أزلية ضرورة.
٤٢
ـ قال
الصفحه ٢٧ :
بالاجتماع وفسادا ما
بالافتراق فأمّا الكون المطلق والفساد فلا يمكن ان يكون من قبل الاجتماع
الصفحه ٥٨ :
الماء.
فقد تبين من هذا القول كيف يكون النمو وفي
ما ذا يكون وبما ذا يكون ، وانحلت كذلك جميع
الصفحه ١٣١ : ء التي لها أوائل وأواخر
، فمن ذلك يظهر أيضا أنه لا يمكن ذلك في الأشياء التي تمر على الاستقامة إلى غير
الصفحه ٤٦ : الماء انتقل إلى كمية أعظم من غير أن
يرد هنالك جسم من خارج فإن هذا ليس هو نموّا وإنما الهيولى الأولى من
الصفحه ١٢٢ :
الظاهر تغاير
المبدأين فيما يحدث بالصناعة وفيما يحدث بالطبيعة ، فإن الماء لا يكون منه حي
بذاته ولا
الصفحه ٦٦ :
يقول الاسكندر
تصديقا ما. وكون الاضداد / فاعلة منفعلة يظهر من الضدية الموجودة في الأشياء هي
سبب
الصفحه ١٤ : يخالفون آل ابن دقليس وذلك ان ابن دقليس يرى ان الاجسام المتشابهة
الأجزاء هي مركبة من الاسطقسات الأربعة
الصفحه ٨٨ : الذي يكون من واحد
[وإلى واحد] وأي شيء يوجد وكيف يوجد وعما ذا يوجد ، وقلنا مع ذلك في الاستحالة ما
هي وما