الصفحه ١٠٧ : إلى بعض على استقامة (١) ولا يعود التكون دورا ، مثل أن تتغير
الأرض إلى الهواء والهواء إلى الماء والما
الصفحه ٨٢ : المختلطين إلى أجزاء صغار كل واحد منهما حافظ لطبيعة الشيء الذي هو جزء منه ثم
تتداخل هذه الأجزاء بعضها على بعض
الصفحه ١٠٩ : إلى بعض عاد إلى معاندة من يقول أنه ولا واحد
منها يتغير إلى الآخر ، فجعل قوله قائله ١ [كذا] ابن دقليس
الصفحه ٣٦ : وفي تغير بعضها كون ما هو / بعينه السبب الذي به نقول في التغير الى الجوهر
انه كون مطلق وفي التغير منه
الصفحه ٣٤ :
ذلك من كون الاعراض وفسادها]
، بل نقول (١)
كونا ما وفسادا ما لا كونا على الاطلاق ولا فسادا على
الصفحه ١٢٦ : أرسطو
من أن زمان النشء مساو لزمان الهرم ، ووضعنا أيضا ما يقوله الأطباء من أن سن
الشباب للإنسان إلى خمس
الصفحه ٩٠ : تستحيل. وقال أيضا إن الأسطقسات تنحل إلى سطوح. وهذا منه متناقض
فإنه ليس يمكن أن يكون الهيولى الأولى ، التي
الصفحه ١٠٨ : الجسم المتأخر لا يتغير إلى ما قبله ، وإن فرضنا جسما سادسا
لزم أن يكون بينه وبين الخامس مضادة رابعة تكون
الصفحه ٥٠ :
لشكلها الذي هي به
يد.
١٥ ـ قال :
ومن الدليل على أن / الصورة أظهر في
الأعضاء الآلية منها في
الصفحه ٢٨ : انها تكونت من غير موجود ما وفسدت الى غير موجود ما يحل بذلك الشك الذي
يعرض فيما اعطى من سبب اتصال الكون
الصفحه ٢٤ :
الممتنع ، مثال ذلك انه لو انزلنا ان الخردلة يمكن ان تنقسم الى الف الف الف جرما
ما لا يمكن احد او لا يقدر
الصفحه ١٥ : يرى انه لا يمكن ان يكون من الماء نار ، ولا من الأرض ماء ، وبالجملة انه
لا يكون واحد من هذه الاجسام
الصفحه ٥٧ : تلك الرطوبة عن احالة
جميع اجزاء الاغذية الواردة عليه حتى يحيل كثيرا من اجزائها الى اغذية فيقع
الصفحه ٥١ : هو المفيد لما قيل من الصواب في هذه الأشياء وما يقال الى غابر
الدهر إنه ذهب عليه هذا في هذا الموضع إن
الصفحه ٩٨ : ء اللذان بينهما في طبيعة المتوسط. وكان أيضا
واحد واحد من الخفيفين ضد واحد واحد من الثقيلين ، فضد النار الما