الصفحه ٩٥ : هذا أن جميع ما يقال عليه يابس ورطب راجع الى اليابس
الأول والرطب الأول ، وأن سائر المتضادات الفاعلة
الصفحه ٦٢ :
على الجسمين اللذين
نهاياتهما معا ، واحدهما شأنه التحريك والآخر شأنه التحرك اي نوع من التحريك كان
الصفحه ٤٠ :
الماء والهواء أعني بالعرض ، لكان تغير الرجل من الجهل بالموسيقى الى المعرفة بها
كونا وفسادا في الجوهر
الصفحه ٦٠ : :
وكما أن كل واحد من سائر الاسماء يقال
على أنحاء فمنها اسماء مشتركة ، ومنها ما يقال بتقديم / وتأخير
الصفحه ٢٢ : الأجسام تكون وتفسد على جهة الاجتماع والافتراق ، وتستحيل
من قبل انها تتغير في الاعراض اللاحقة لها فقد يجب
الصفحه ٥٣ : ء ، اذ يظهر من امرها من جهة ما هي اجزاء انها في تغير دائم. فعلى هذا ينبغي
ان يفهم قول الحكيم ، لا على ما
الصفحه ٤٥ : ليس هاهنا هيولى بالقوة للجسم العام ، على ما
تبين ، وإنما هي هيولى لجسم آخر مشار إليه ، وكان النمو إنما
الصفحه ١٠٤ :
على ما تبين إذا كان الموضوع واحدا منها ويلزم أن يكون الشيء موجودا معدوما معا إذ
كان أحد المتضادين
الصفحه ١٢٣ : . وذلك أيضا واجب لها من
طريق أنها أقدم التغيرات على ما تبين قبل. وذلك ظاهر أيضا من قبل أن المتحرك بهذه
الصفحه ١٤٩ : الإطلاق والتي تتكون على جهة ما. ٣٦
الجملة الرابعة :
في الفرق بين الكون والاستحالة
الصفحه ٢٩ : تكون ما يكون من لا شيء] (٢) / ما ، لا عما هو ليس شيئا على الاطلاق
، كذلك ما يتكون باطلاق يلزم ان يكون
الصفحه ٣٧ : المشار اليها صنفان : فمنها ما يقال لا في موضوع ولا على موضوع ، وهو
شخص الجوهر؛ ومنها ما هو في موضوع وهو
الصفحه ٤٧ : ، مثال ذلك ان
الغذاء الحار إذا ورد البدن استحال منه إلى حرارة وبطل جوهر الغذاء. وبحق ما ينسب
إلى
الصفحه ٤٤ : ء لكن بان يخرج من الماء هواء على
أنه كان كامنا فيه لا على أنه حدث؛ واما الذي بالعرض فمثل ما نقول في وجود
الصفحه ١١٤ : الاسطقسات بعضها إلى بعض فقد يظن انه أيضا يدخل عليه شك أكثر من هذا
الشك ، اما أولا فإن أولئك قد يمكنهم بجهة