الصفحه ٨٦ :
الرصاص لونه فقط وذلك أن هاهنا أشياء كما يقول أرسطو يوجد لها من حال الاختلاط واختلافه
في الكثرة والقلة
الصفحه ٨٧ : ويبين فيها أنّ جميعها تتركب من هذه الأربعة.
والرابعة يفحص فيها عن جميع أنواع أسباب
الكون والفساد
الصفحه ٩٧ :
فإنهم جعلوا الوسط
مختلطا من الطرفين وهم الذين زادوا مع النار والأرض الهواء. وجعلهم إياها ثلاثة
الصفحه ١١٩ : وقوفنا على أسباب واحد واحد من
الجزئيات التي تكون وتفسد أسهل إذ كان المسير من العامة إلى الخاصة هو الطريق
الصفحه ١٣٣ : ما وهو أنه إذا كان التكون العارض من قبل هذه دورا فما بال بعض الأشياء يوجد
كذلك أعني أنه إذا وجد
الصفحه ١٥٠ : المقالة الأولى والأخبار بما بقي عليه من هذا العلم ٨٨
الفصل الثاني :
البرهنة على أن الأجسام الأربعة هي
الصفحه ١٢ : وتلخيص أسباب النمو والاستحالة
ايضا وتعريف ما كل واحد منها ، وهل ينبغي أن يعتقد أن الاستحالة والتكون شي
الصفحه ٦٨ : ليس يمكن ذلك في الحرارة بما هي حرارة ، فواجب ان
تكون فاعلة غير منفعلة بضرب من ضروب الانفعال والا يكون
الصفحه ٨١ : كانا قبل الاختلاط ، فواجب
أن يكون المختلطان من جهة موجودين ومن جهة غير
__________________
١ ـ فليسا
الصفحه ٩ :
[] : اضافة من هامش مخطوط مودينا او
اكسفورد ، وفي غالب الأحيان لا يشير المحقق إلى مصدر الإضافة.
< > : اقتراح
الصفحه ١٤٩ : المطلق.......................... ٢٩
المطلب الثاني :
شك في وجود الشيء الذي بالقوة الذي يكون منه الكون