الصفحه ٥٤ :
يحتاج الى الاختلاط
كما يقوله هو بعد هذا ، والا كان كونا لاجزاء اللحم والعظم على انفرادها عند ما
الصفحه ٥٥ : الاسكندر في ذلك هو خاص بالمختلطة ، ولذلك كان حل
ذلك الشك ، من جهة ، حلا بامر عارض فلنرجع الى حيث كنا.
قال
الصفحه ٨٤ :
أحد المختلطين إلى
بعض أجزاء المختلط الثاني وفي ذلك كل الأجزاء. وإذا قلنا أن الاختلاط الذي يعرض من
الصفحه ٨٥ : إذا انقسم
أحد المختلطين إلى أجزاء كبار والثاني إلى صغار لم تكن مخالطة ، لأن الكبار تغلب
الصغار فيكون
الصفحه ٩٠ : تستحيل. وقال أيضا إن الأسطقسات تنحل إلى سطوح. وهذا منه متناقض
فإنه ليس يمكن أن يكون الهيولى الأولى ، التي
الصفحه ٩٤ : القحل. وذلك
ايضا ظاهر من ان القحل هو ما صار من اليبس إلى غايته حتى انعقد لعدم الرطوبة. وكذلك
اللين هو من
الصفحه ٩٥ : هذا أن جميع ما يقال عليه يابس ورطب راجع الى اليابس
الأول والرطب الأول ، وأن سائر المتضادات الفاعلة
الصفحه ١٠٠ :
بعضها إلى بعض على
ما تبين من أمر الأشياء الفاعلة والمنفعلة ولما كان كل واحد منها يوجد لها تضاد
عند
الصفحه ١٠٨ : أنه إن كانت النار تتغير إلى جسم خامس والخامس إلى
سادس ولا يعود التغير ، فقد يجب أن يكون بين النار وذلك
الصفحه ١١٢ : كذلك ، وكنا نجد النار والأرض
إنما يجتمعان عند ما تتحرك الأرض إلى فوق وتهبط النار إلى أسفل ، ويفترقان
الصفحه ١١٤ : وإما أن
يتولد فيجوز أن يداخل جسم جسما ولو كان انحلال المركبات إلى الاسطقسات بهذه الجهة
لم يكن ضرورة
الصفحه ١٢٦ : أرسطو
من أن زمان النشء مساو لزمان الهرم ، ووضعنا أيضا ما يقوله الأطباء من أن سن
الشباب للإنسان إلى خمس
الصفحه ١٢٧ : ء
إلى اتصال الوجود للأشياء الدائمة الوجود. وسبب هذا الاتصال الذي يتمم الله سبحانه
به هذا النقص هو النقلة
الصفحه ٦ : . وذكرنا منها طرفا في تلخيص الكون والفساد ، وإن قضى الله أن نصل
بالشرح إلى تلك المواضع فسيستوفي الشرح
الصفحه ٨ : المقالة الثانية يتوقف المرحوم عن الإحالة إلى مخطوط
مودينا ، أي عند الورقة ١٦ ظ [ص ٨٠] ، ومخطوط أكسفورد عند