الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثالث
وبالجملة فقد يجب أن يكون في هذه
الأسطقسات إما أن لا يكون فيها تغير أصلا إلى واحد
الصفحه ١١٢ : ولا المحبة
سببا لهذه الحركة لأن هاتين الحركتين اللتين سببهما العداوة والمحبة هما حركتان
متغايرتان لا
الصفحه ١١٥ : المركبة من
الاسطقسات يكون على جهة التغير لو كانت فصول الاسطقسات الأول ، مثل الحرارة والبرودة
لا يقبلان
الصفحه ١١٩ : وذلك أن هذين السببين لا يكفيان في الامور الكائنة
الفاسدة دون السبب الفاعل المحرك كما لا يكفيان في
الصفحه ١٢١ : . وأما أولئك فإنهم أعطوا في التغير مبدأ غير مناسب
للتغير وذلك أن الصورة هي التي إذا وجدت كف التغير لا
الصفحه ١٢٣ : يكون غير الموجود سببا للموجود أو أن يكون الموجود لا
دائما سببا للموجود دائما. فمن هاهنا يظهر أن النقلة
الصفحه ٥ : سياق مناقشة
مسألة النمو في المادة والصورة. ونحن وإن كنا لا نعلم على وجه القطع تراتب هذه
الإضافات من
الصفحه ٨ : الورقة ٦٣ ظ ، ولكنه يذكر
آخر ورقة منه وهي ٧٣ ظ ، بينما لا يذكر آخر ورقة في مخطوط مودينا التي هي ٢٣ ظ.
وضع
الصفحه ٩ :
[] : اضافة من هامش مخطوط مودينا او
اكسفورد ، وفي غالب الأحيان لا يشير المحقق إلى مصدر الإضافة.
< > : اقتراح
الصفحه ١١ :
يفرق بين الكون (٣)
والاستحالة ومن لا يمكنه ذلك وتعريف من سلك في ذلك ما يلزم عن أصله ومن لم (٤) يسلك
في
الصفحه ١٦ : الزم من الجوهر فمن هذا يظهر ان ابن دقليس لا يقدر أن يقول
بالفرق بين الكون المطلق والاستحالة. وقد أظهر
الصفحه ١٩ : العادة أن يستعملها القائلون بالجزء الذي لا يتجزأ ، ويعرف ان
اعتقاد وجود اشياء غير منقسمة وعدم اعتقاده ليس
الصفحه ٢١ : احوال متضادة وغير متناهية ، وهي كلها حق وذلك ان الوضع والترتيب
لمّا كان لا يتناهى في الشيء الواحد بعينه
الصفحه ٢٧ : والافتراق
، من اجل انه لا يمكن ان يكون من قبل الكم المتصل تغير في الجوهر ولا تغير في
الكيف وهذا هو الذي وقع
الصفحه ٢٨ : تتكون [على الاطلاق وبعضها يقال فيها انها تتكون] شيئا ما لا على الاطلاق.
وهذان المطلبان الآخران راجعان