الصفحه ٢١ : ابيض ويراه الآخر
اسود او متحركا ويراه الآخر ساكنا كل ذلك حق لان الطبيعة للكيفيات ليس شيئا اكثر
من تبديل
الصفحه ٤٠ : ء
من الهواء هو شيء لا حق للموضوع القابل لذلك التغير ، لأنه الموضوع نفسه ، بل إنما
هو بالعرض أي من قبل
الصفحه ٥٣ : ناقلا للشك لا حالاّ له لانه قد يبقى ان يقال فكيف ينمو العظم
بتلك الرطوبة في جميع اجزائه وليس من شانه ان
الصفحه ٨٠ : فهذا لا يسمى اختلاطا ، لأن
المخالطة تقتضي أن يكون ما يعرض لاحد المختلطين يعرض للثاني على مثال واحد
الصفحه ٨٣ :
بينهما لصغرها فيكون
الاختلاط على هذا شيئا / يعرض عند الحس لأن طبيعة كل واحد من المختلطين قائمة في
الصفحه ١٠٥ : الفحص لأن هذا قد قال به كثير من القدماء. والذين
قالوا بذلك فرقتان : فرقة رأت أن الاسطقس هو لها واحد من
الصفحه ٥٠ : المتشابهة أن الميت قد يقال أن له لحما وعظما أكثر مما
يقال أن له يدا ورجلا. وإذا كان هذا هكذا فيجب أن يكون أي
الصفحه ٩٤ :
الرطوبة متقدمة عليها بالطبع. وإذا تبين أن اللطافة والرقة من الرطوبة فظاهر أن
مقابلها الذي هو الغلظ من
الصفحه ١٢٥ :
التي يتكون فيها
موجود موجود ويتمم نشأته مساوية لعدد الدورات التي فيها يكون هرمه وفساده ، هذا
إذا
الصفحه ٢٥ :
الانفصالات التي تحدثها النقط كان العظم ايضا مؤلفا من غير عظم وإذا بطلت هذه
الوجوه فواجب ان كان العظم منقسما
الصفحه ٥٥ : كون في / الجوهر لا تغير في النمو ، واذا لم / يكن النمو كونا فعلى
اي جهة يمكن ان يكون النمو؟ وهو يجيب
الصفحه ٥٧ : كان بالقوة صورة ذات كمية كان نموا. فهذا هو الفرق
بين النمو والاغتذاء ، واما الاضمحلال فإنما يكون إذا
الصفحه ٦٢ : ؛ وإذا
قيل بخصوص قيل على ما شأن احدهما الفعل وشأن الآخر الانفعال. وهذه ايضا تقال بعموم
وبخصوص؛ فإذا قيلت
الصفحه ٦٥ :
عن البياض الا
بالعرض ، مثل ان يتفق ان يكون الخط اسود ، وإذا كان ذلك كذلك فالشيء إنما ينفعل
بما هو
الصفحه ٨١ :
وإما أن فسدا جميعا
فليسا (١) بموجودين
فضلا عن أن يكونا مختلطين ، وإذا كان الأمر هكذا ، فليس هاهنا