الصفحه ٩٢ : والعنصر وهو التقدم بالطبع.
وإذا تقرر أن المضادة التي تركبت منها
الاسطقسات الأول هي من الملموسات انفسها
الصفحه ١٠٩ : غير متغيرة بعضها إلى بعض لانها متعادلة ومتساوية
في القوة ، وذلك أن الأشياء المتعادلة والمتساوية إما أن
الصفحه ١٢٠ :
والا يوجد والأشياء
التي يمكن فيها (١)
أن توجد وألا توجد هي الأمور الكائنة الفاسدة لان الأشيا
الصفحه ١٣٤ :
واحد فإنه من
المعلومات الأول أن الصانع الواحد بعينه إذا صنع من مادة ما لبنة ثم افسدها وصنع
اخرى
الصفحه ٢٩ : عما ليس هو باطلاق وما ليس هو باطلاق يفهم
على أحد وجهين إما لأنه (٣)
ليس جوهرا مشارا إليه ، وهو واحد من
الصفحه ٦٣ : ء الشبيهة. قالوا لان الأشياء اما أن تكون متضادة او متشابهة ، فأما الأشياء
المتشابهة فإنه ليس يمكن أن يفعل
الصفحه ٧٧ : مملوءة
، وإما أن يكون والثقب فارغة. فإن كان ينفعل والثقب مملوءة من جسم فلا معنى للثقب
، لانه لو كان
الصفحه ٩٠ : ، لأن الحرارة ليس يمكن فيها ان تكون موضوعا
للبرد حتى تنقلب طبيعة الحر إلى طبيعة البرد ، بل ان انقلبت
الصفحه ٣٥ : مثل
هذه الأشياء اذا تكوّن الانقص من الاكمل ، انه للاكمل فساد مطلق وللانقص كون ما ، وبالضد
اذا تكوّن
الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا
الصفحه ٤٦ :
شيء عام له وللكون.
فأما النمو فانه إذا نظرنا فيه بما يخصه وجب ان يكون مع / وجود مادة الكون فيه جسم
الصفحه ٧٢ : والاستحالة فلو قيس يواجبه من قبل وجود الاجرام الغير
منقسمة جائلة / ومتحركة في الخلاء فيقول ان هذه الاجزاء إذا
الصفحه ٧٥ : شكلا آخر إذ كانت ضد الحرارة ، / فإنه إذا وجد الضد في
جنس ما لزم ان يوجد فيه هذه ، وإذا وجدت الحرارة
الصفحه ٨ :
مخطوط باريس المخطوط الأساسي في تحقيقه ابتداء من الجملة الثانية من المقالة
الأولى لأنه أكملهما ، وكان
الصفحه ١٣ : وانكساغورش ولوقيش وديمقريطس
فإنه (٤) يلزمهم أن يقولوا (٥) ان
الكون هو غير الاستحالة لأنه يجب أن يكون الكون