الصفحه ٣٠ :
سائر المقولات ، إما
لانه (١) ليس جوهرا
مشارا إليه ولا واحدا مما هو تحت المقولات العشر لاكم ولا كيف
الصفحه ٤٨ :
الباقي بالفعل ، لأن
مبدأ التحريك إنما هو في المستحيل الثابت والنامي.
الفصل الثالث
١١ ـ قال
الصفحه ٧١ :
خلاء وألا يكون
هنالك كثرة لانه إذا لم يكن هنالك آحاد منقض إليها لم تكن هنالك كثرة. لكن الخلاء
غير
الصفحه ٧٣ : لأنه إذا لم تكن الثقب في الجسم كله لانه حينئذ كان يكون كله خلاء فواجب ان
تكون الاجرام التي بين الثقب
الصفحه ٢٤ : ) واذا فرضنا ان الجسم منقسم
بكليته معا ، أي منقسم على اشياء غير متناهية معا ، فلا يخلو ان ينقسم الى اعظام
الصفحه ٧٨ :
والفراغ ليس شيئا إن
كان موجودا إلا أنه موضع للجسم ، وإذا كان كل موضع فله [جسم مساو وكل جسم فله
الصفحه ٨٤ :
أحد المختلطين إلى
بعض أجزاء المختلط الثاني وفي ذلك كل الأجزاء. وإذا قلنا أن الاختلاط الذي يعرض من
الصفحه ١١٢ : حركة قسرية فيوجد لكل واحد منها ضدها وهي الحركة
الطبيعية وذلك ان الحركة الطبيعية هي أقدم. وإذا كان ذلك
الصفحه ١١٧ : مكان الأرض ، فواجب أن يكون الأرض جزء منها ، لأن
الأشياء التي هي بالطبع في موضع ما هي ضرورة اما ذلك
الصفحه ١٢١ : ، لأنه إذا كانت الصورة موجودة فما بال الشيء يحدث في وقت دون
وقت ولذلك ما يجب إن كانت هاهنا صورة حادثة أن
الصفحه ٢٣ : (١)
بل من امور عرضية ، وذلك بيّن مما احتج به كل واحد لمذهبه. وذلك ان افلاطون كان
يحتج لانه يجب ان تكون
الصفحه ٣٦ :
ظنوا انه لا سبار
هاهنا لمعرفة الأشياء الا الحس. واذا كان ذلك كذلك فواجب ان يكون المحسوس هو
الموجود
الصفحه ٣٨ : ، والموجود يدل به على اشرفها. وإذا كان ذلك كذلك
فبالواجب الا ينحل الكون لان فساد غير الموجود الذي هو الضد
الصفحه ٤٣ : ، وهو الذي يتنزل منها
منزلة الهيولى وفي صورة التغير نفسه.
الفصل الثاني
١٠ ـ قال :
وإذا كان النمو
الصفحه ٩١ : هنالك استحالة فهنالك موضوع كما قيل فيما تقدم ، وإذا كان
موضوع فثم كون وفساد. وإنما كان واجبا أن يكون