الصفحه ١٥١ : الباقين ولا يخاذلهم ، وتكون
أيديهم واحدة في أن يغلبوا غيرهم ، وأن يدفعوا عن أنفسهم غلبة غيرهم لهم
الصفحه ١٦٧ :
الفهرس
اختصار الابواب التي في كتاب «المدينة الفاضلة».................................. ٢١
الصفحه ٧٤ :
باختلاط أكثر تركيبا
من النبات. والانسان وحده هو الذي يحدث عن الاختلاط الأخير (١).
ويحدث في كل
الصفحه ٩٠ :
الذي ليست فيه دخانية أصلا و (لما) كان الروح الغريزي السالك في أجزاء الدماغ هذه
حاله ، و (لما) كان القلب
الصفحه ٩٥ :
حركة وتحريكا. والعوارض
النفسانية ، فما كان منها مائلا إلى القوة ، مثل الغضب والقسوة ، فانها في
الصفحه ٨٨ :
مقصود القلب بالطبع.
وذلك مثل صاحب دار الانسان ، فإنه يخدم الانسان في نفسه وتخدمه سائر أهل داره
الصفحه ٩٢ : عضو ، وبالجملة صورة الانسان. فالدم المعدّ في الرحم هو
مادة الانسان ، والمني هو المحرّك لتلك المادة إلى
الصفحه ٩٧ :
معقولة. وسائر
الأشياء التي في مادة ، أو هي مادة أو ذوات مادة ، فليست هي عقولا لا بالفعل ولا
بالقوة
الصفحه ١١٠ :
الباصرة منها رسوم
تلك في الهواء المضيء المواصل للبصر المنجاز بشعاع البصر. فإذا حصلت تلك الرسوم في
الصفحه ١٤٤ : ، إذا كانت
معلومة ببراهينها ، لم يمكن أن يكون فيها موضع عناد بقول أصلا ، لا على جهة
المغالطة ولا عند من
الصفحه ٩ : النزوعية فتابعة لها
جميعا. والدنيا شبه مادة للعليا ، والعليا شبه صورة للدنيا.
وكذلك الحال في أعضاء الجسم
الصفحه ٦٨ :
تحتها ، وتبعد
أحيانا عنه ، وتظهر أحيانا وتستر أحيانا. فتلحقها هذه المتضادات لا في جواهرها ، ولا
في
الصفحه ٧٨ : الجسم
صورته التي كانت له ، ويكتسي صورة هذا الجسم بعينه ، وذلك هو أن يتغذى ، حيث جعلت
في هذه الأجسام قوة
الصفحه ٣٩ :
لوجوده ، وإن كان
ناقص الوجود ، كان معقوله في نفوسنا معقولا أنقص (١).
فإن الحركة والزمان
الصفحه ١٢٦ :
رئيسين في هذه
المدينة. فإذا تفرّقت هذه في جماعة ، وكانت الحكمة في واحد والثاني في واحد والثالث
في