الصفحه ٩٤ :
المادة ، وهي البذر ، ويعطي بها مع ذلك قوة يتحرك بها نحو الصورة. فإن البذر فيه
استعداد لقبول الصورة ، وقوة
الصفحه ١٠٦ : ء التي فيها القوة الخادمة للقوة النزوعية ، نحو تلك
الأفعال بالحقيقة. من ذلك ، أن مزاج البدن إذا صار مزاجا
الصفحه ٥٥ : ولذا تكون ناقصة ثم تسعى نحو الكمال.
٣) هذا السعي أو
الترقي نحو الكمال يكون في طباع الموجود ولا يتم
الصفحه ٩٣ : ويعطيه
قوة يحرك بها بدن العليل إلى الصحة. فاذا حصلت فيه تلك القوة ألقاها في جوف بدن
العليل مثلا ، فتحرك
الصفحه ٨٣ :
المعقولات ، وبها
يميز بين الجميل والقبيح ، وبها يحوز الصناعات والعلوم ، ويقترن بها أيضا نزوع نحو
الصفحه ١٣٣ :
الباب الثلاثون
القول في اتصال النفوس بعضها
ببعض
وإذا مضت طائفة فبطلت أبدانها ، وخلصت
أنفسها
الصفحه ٢٦ :
ولا يمكن أن يكون له وجود بالقوة ، ولا
على نحو من الأنحاء ، ولا امكان أن لا يوجد ولا بوجه ما من
الصفحه ١١٩ :
ملكة ما اتفقت (١).
وكما أن الرئيس الأول في جنس لا يمكن أن
يرأسه شيء من ذلك الجنس ، مثل رئيس الأعضا
الصفحه ٦ :
ويؤكد الفارابي على أن الله لا يعلم سوى
ذاته كما قال أرسطو ، وهذا يعني أنه لا يعلم ما يجري في
الصفحه ٨٢ : وبعضها صادقة؛ ويقترن بها
نزوع نحو ما يتخيله. ثم من بعد ذلك يحدث فيه القوة الناطقة التي بها يمكن أن يعقل
الصفحه ١١٨ : ما به وجودها ، فقد أعطيت قوة تتحرك بها نحو ذلك الذي تتوقع نيله ، وتقتفي
في ذلك ما هو غرض الأول. وكذلك
الصفحه ١٣٢ :
وبعضها أقل ، وتكون
كل هيئة نفسانية على نحو ما يوجبه مزاج البدن الذي كانت فيه ، فهيئتها لزم فيها
الصفحه ٨٦ : نفساني في مثل الشيء
الذي نتشوق رؤيته ، فإنه يكون برفع الأجفان وبأن نحاذي أبصارنا نحو الشيء الذي
نتشوق
الصفحه ١٢٨ : ينتفعوا باليسار في شيء آخر ، لكن
على أن اليسار هو الغاية في الحياة.
ج ـ ومدينة الخسّة والسقوط ، وهي التي
الصفحه ١٦٨ :
الباب السابع عشر القول
في الاسباب التي عنها تحدث الصورة الاولى والمادة الاولى..... ٧٠
الباب