الصفحه ١٤٩ : رأوا أن المتوحد لا يمكنه
أن يقوم بكل ما به إليه حاجة دون أن يكون له موازرون ومعاونون ، يقوم له كل واحد
الصفحه ٦٥ :
أجزاء الحول ـ ولا أيضا أن يكون أولى به في وقت دون وقت ، بل في كل وقت دائما. وكلما
حصل جزء من هذا الجسم
الصفحه ٢٦ : أيضا استفاد وجوده من شيء آخر أقدم
منه ، وهو من أن يكون استفاد ذلك مما هو دونه أبعد
الصفحه ٧٦ : تكن تلك المادة أولى
بأحد الضدين دون الآخر ، ولم يمكن أن تجعل لكليهما في وقت واحد ، لزم ضرورة أن
تعطى
الصفحه ١٠٢ : كافية في أن تفعل دون أن
يقترن إلى ذلك تشوق إلى ما أحس أو تخيل أو روّى فيه وعلم ، لأن الارادة هي أن تنزع
الصفحه ٢٥ : المراتب. ولذلك لا
يمكن أن يشوب وجوده وجوهره عدم أصلا. والعدم والضد لا يكونان الا فيما دون فلك
القمر
الصفحه ٩٨ :
مبصرا بالفعل وبصيرا
بالفعل؛ وتصير الألوان ، بذلك الضوء ، مبصرة مرئية بالفعل بعد أن كانت مبصرة
الصفحه ١٠١ :
جملة الجواهر المفارقة للمواد ، وأن تبقى على تلك الحال دائما أبدا. إلا أن رتبتها
تكون دون رتبة العقل
الصفحه ٢٨ : ، وذات ذلك
منقسم. فلذلك إذن جزءان بهما قوامه. فلوجوده إذن سبب (٢) فوجوده إذن دون وجود هذا وأنقص منه.
فليس
الصفحه ٦٤ :
الأول وجماله؛ إلا
أنه في كل ذلك دون العشرة بكثير. وله من كل ما تشاركه فيه الهيولانية أشرفها
الصفحه ١١٥ :
طبيعية ، بل ارادية. على أن أجزاء المدينة مفطورون بالطبع بفطر متفاضلة يصلح بها
انسان لانسان ، لشيء دون شي
الصفحه ٥٦ : دون أن توجد الطبيعية منها قبل ذلك (١).
والأجسام الطبيعية من هذه هي الأسطقسات ، مثل النار والهواء والما
الصفحه ٥٧ : لا يمكن أن يكون لها قوام ووجود بغير
المادة. فالمادة وجودها لأجل الصورة ، ولو لم تكن صورة ما موجودة ما
الصفحه ٨٦ : رؤيته. فإن كان الشيء بعيدا مشينا إليه ، وإن كان دونه حاجز أزلنا بأيدينا
ذلك الحاجز. فهذه كلها أفعال
الصفحه ١١١ : ؛
ومنهم من يقبل المعقولات ويراها في اليقظة ، ولا يقبل الجزئيات؛ ومنهم من يقبل
بعضها ويراها دون بعض؛ ومنهم