الصفحه ٧٥ : واستئهال بمادته (١).
فالذي له بحق صورته أن يبقى على الوجود
الذي له ، والذي يحق له بحق مادته أن يوجد وجودا
الصفحه ١٧ : في الهيمنة والكسب.
بيد أن الفارابي يورد رأيا مغايرا ، يذهب
الى أن قانون التغالب لا يوجد إلاّ بين
الصفحه ١٢٤ :
الستّ المذكورة قبل أو الخمس منها دون الانداد من جهة المتخيّلة كان هو الرئيس. وان
اتفق أن لا يوجد مثله في
الصفحه ٩ : ، إنها
متراتبة أعلاها القلب وأدنى منه بقليل الدماغ فالكبد فالطحال فأعضاء التوليد.
والقلب مركز جميع قوى
الصفحه ٩٥ : . على أنه لا يمتنع أن يكون في ذكورة الانسان من توجد العوارض فيه
شبيهة بما في الاناث ، وفي الاناث من توجد
الصفحه ٩٢ :
لقبول صورة الانسان ، أعطى المني ذلك الدم قوة يتحرّك بها إلى أن يحصل من ذلك الدم
أعضاء الانسان وصورة كل
الصفحه ١١٧ : بالطبع بما هو
أشرف ، وما هو دونها من الأعضاء يقوم بالأفعال بما هو دون ذلك في الشرف ، إلى أن
ينتهي إلى
الصفحه ١١٦ : ء المدينة فيما يخصّه
، وله من كل ما شارك فيه غيره أفضله. ودونه قوم مرءوسون منه ويرؤسون آخرين (١).
وكما أن
الصفحه ١١ : .
وكما قدم الفارابي تفسيرا للأحلام قدم
أيضا تفسيرا للنبوة ، فقال إنه باستطاعة المتخيلة إذا بلغت شأوا
الصفحه ١٤٠ :
عليه؛ وكذلك المريض
الذي يتألم متى تشاغل بأشياء ، إما أن يقل أذاه بألم المرض ، وإما أن لم يشعر
الصفحه ٤٨ : إلى ما دونه تخطى إلى ما لم يمكن أن يوجد أصلا ، فتنقطع
الموجودات من الوجود. وبان جوهره جوهرا تفيض منه
الصفحه ١١٠ : لهذا الانسان.
فإذا اتفق أن كانت التي حاكت بها القوة
المتخيلة أشياء محسوسات في نهاية الجمال والكمال
الصفحه ١١٤ : حفظها عليه. وكما
أن البدن أعضاؤه مختلفة متفاضلة الفطرة والقوى ، وفيها عضو واحد رئيس وهو القلب ،
وأعضاؤه
الصفحه ١٣٩ :
الأجزاء من
الاسطقسات التي إليها انحلت هذه. فان اتفق أن تختلط تلك الأجزاء اختلاطا يكون عنه
انسان
الصفحه ١٤٨ :
واحد منها هو الذي
قصد ، أو أن يجاز له وحده أفضل الوجود دون غيره. فلذلك جعل له كل ما يبطل به كل ما