الصفحه ٧٥ : فسبيلها أن تبقى وتدوم. ولكن لما كان ما هذه حاله من الموجودات قوامه من مادة
وصورة ، وكانت الصور متضادة
الصفحه ٨٥ : ، وقد يكون إلى عمل شيء ما ، إما بالبدن بأسره ، وإما بعضو ما منه. والنزوع
انما يكون بالقوة النزوعية
الصفحه ١٠٩ : قوية كاملة جدا ، وكانت المحسوسات الواردة عليها من خارج لا تستولي عليها
استيلاء يستغرقها بأسرها ، ولا
الصفحه ١١٦ : أعضائه وأتمها في نفسه وفيما يخصه ، وله من كل ما يشارك فيه عضو آخر
أفضله؛ ودونه أيضا أعضاء أخرى رئيسة لما
الصفحه ١١٩ :
ملكة ما اتفقت (١).
وكما أن الرئيس الأول في جنس لا يمكن أن
يرأسه شيء من ذلك الجنس ، مثل رئيس الأعضا
الصفحه ١٢٥ : يحفظ عن السلف فيه شريعة ، ويكون فيما يستنبطه من ذلك محتذيا حذو الأئمة
الأولين (٣).
ـ والرابع أن يكون
الصفحه ١٢٧ : ، والمدينة الفاسقة ، والمدينة المتبدلة ، والمدينة الضالة. ويضادها أيضا
من أفراد الناس نوائب المدن.
المدينة
الصفحه ١٣٧ : . وكما أن في المرضى من لا يشعر بعلّته ، وفيهم من يظن مع ذلك أنه صحيح ، ويقوى
ظنّه بذلك حتى لا يصغي إلى
الصفحه ١٥٨ :
بالمعاملة الارادية.
وقوم منهم رأوا أن الطائفة المعاملة منها هي إناثهم ، والمغالبة هي ذكورهم. وإذا
الصفحه ١٥٩ : بها. وهذه التي بها تدافع ليست لها على أنها تفعل ذلك بارادتها ، لكن يضطرها
إلى ذلك بما يرد عليها من
الصفحه ١٦٢ :
الذي له الآن مضاد لذلك الوجود وعائق عنه؛ وان الذي للانسان هو اليوم من الوجود
فشيء غير طبيعي.
فقوم
الصفحه ١٩ : وسيادة منطق القوة بين الأفراد والدول وهو
المبدأ الذي اعتمده كل من داروين الفيلسوف الانكليزي ، ونيتشه
الصفحه ٤١ :
جواهرنا منه ، كان
تصورنا له أتم وأيقن وأصدق. وذلك أنا كلما كنا أقرب إلى مفارقة المادة كان تصورنا
الصفحه ٦٩ :
أطول وبعضها في مدة
أقصر؛ وأحوال ونسب تتكرر أصلا. ويلحقها أن يكون لجماعة منها نسب إلى شيء واحد
الصفحه ٧٩ : يزيله عن الاعتدال
قليلا أو كثيرا بمقدار ما لا يبطل فعله؛ فيحدث عند ذلك ما يقوم مقام التالف من ذلك
النوع