الصفحه ١٠٤ :
وهو المحاكاة (١). فإنها خاصة من بين سائر قوى النفس ، لها
قدرة على محاكاة الأشياء المحسوسة التي
الصفحه ١١٢ :
الباب السادس والعشرون
القول في احتياج الانسان إلى
الاجتماع والتعاون
وكل واحد من الناس مفطور
الصفحه ١٤١ :
يهلكون وينحلون أيضا
مثل أهل الجاهلة. وكذلك كل من عدل عن السعادة بسهو وغلط (١).
وأما المضطرون
الصفحه ١٤٤ : ، إذا كانت
معلومة ببراهينها ، لم يمكن أن يكون فيها موضع عناد بقول أصلا ، لا على جهة
المغالطة ولا عند من
الصفحه ١٤٦ :
مغرور. وأن الذي
يقال فيه إنه مرشد إلى الحق ، مخادع مموّه ، طالب ، بما يقول من ذلك ، رئاسة أو
غيرها
الصفحه ١٤٩ : لغيره (١)،
وان الانسان الأقهر لكل ما يناويه هو الأسعد (٢).
ثم تحدث من هذه آراء كثيرة في المدن من
آرا
الصفحه ١٥٣ :
أن يقهر ما اتفق
منها. والمقهور إما أن يقهر على سلامة بدنه ، أو هلك وتلف ، وانفرد القاهر
بالوجود
الصفحه ١٥٥ : إذا فعل هذه وترك كثيرا من الخيرات المتشوقة في
هذه الحياة ، وواظب على ذلك ، عوّض عن ذلك وكوفي بخيرات
الصفحه ٥ : يمثل مرحلة النضج من حياته الفكرية ، إذ
ألفه في شيخوخته وأودعه خلاصة ما انتهى إليه من نظرات وتأملات
الصفحه ١٤ : ء من سبقه في
سن الشرائع ، والقدرة على استنباط شرائع لا يحذو فيها حذو من سلفه ، وإرشاد الناس
الى الشرائع
الصفحه ١٥ : .
عدا المدينة الفاضلة يوجد أربعة أنواع
من المدن المضادة لها هي الجاهلة والفاسقة والمتبدلة والضالة
الصفحه ٣٧ : الحكمة هي أن
يعقل أفضل الأشياء بأفضل علم ، وبما يعقل من ذاته ويعلمه يعلم أفضل الأشياء. وأفضل
العلم هو
الصفحه ٤٢ :
والمجد في الشيء إنما يكون بحسب كماله ، إما في جوهره ، وإما في عرض من خواصه (١). وأكثر ما يقال ذلك فينا
الصفحه ٤٥ : هي عليه من الوجود الذي بعضه مشاهد بالحس وبعضه معلوم
بالبرهان (١).
ووجود ما يوجد عنه انما هو على جهة
الصفحه ٥٧ :
الباب الثاني عشر
القول في المادة والصور
وكل واحد من هذه قوامه من شيئين : أحدهما
منزلته منزلة