الصفحه ٤٦ :
يكون لنا ذلك عن جلّ
الأشياء التي تكون منا ، مثل أنا باعطائنا المال لغيرنا نستفيد من غيرنا كرامة أو
الصفحه ٨٠ :
باجتماع هذه كلها (١).
وأيضا فإن هذه الموجودات لما كانت
متضادة ، كانت مادة كل ضدين منها مشتركة. فالمادة
الصفحه ٨٤ :
وكأن هذه الخمس هي
منذرات تلك ، وكأن هؤلاء أصحاب أخبار ، كل واحد منهم موكل بجنس من الأخبار
الصفحه ١٠٦ : المزاج
بأفعال القوة النزوعية الكائنة عن ذلك الانفعال ، وذلك من قبل أن يحصل ذلك
الانفعال. فتنهض الأعضا
الصفحه ١١٠ :
الباصرة منها رسوم
تلك في الهواء المضيء المواصل للبصر المنجاز بشعاع البصر. فإذا حصلت تلك الرسوم في
الصفحه ١٣٥ : بالنوع ، وتكون إحداها أفضل من الأخرى ، مثل الحياكة وصناعة البزّ وصناعة
العطر وصناعة الكناسة ، ومثل صناعة
الصفحه ١٤٥ :
، علمها (١).
وصنف آخرون بهم أغراض ما جاهلة ، من
كرامة ويسار أو لذّة في المال وغير ذلك ، ويرى شرائع
الصفحه ١٧ :
الحياة الدنيا ، بل في الآخرة. ولذا يجدر التخلص من الوجود الدنيوي باماتة البدن ،
والرغبة عن الشهوات
الصفحه ٢٥ : بريء من جميع
أنحاء النقص. وكل ما سواه فليس يخلو من أن يكون فيه شيء من أنحاء النقص ، إما
واحدا وإما
الصفحه ٢٩ :
ما لا يوجد شيء من
نوع جوهره خارجا منه؛ وكذلك كل ما كان من الأجسام تاما ، لم يمكن أن يكون من نوعه
الصفحه ٦٤ :
الأول وجماله؛ إلا
أنه في كل ذلك دون العشرة بكثير. وله من كل ما تشاركه فيه الهيولانية أشرفها
الصفحه ٦٧ :
وليس هذا التفاضل الذي في حركاتها بحسب
اضافتها إلى غيرها ، بل لها في أنفسها وبالذات. والبطيء من هذه بطي
الصفحه ٦٨ : الأعراض التي تقرب من جواهرها ، بل في نسبها ، وذلك مثل الطلوع والغروب ، فإنهما
نسبتان لها إلى ما تحتها
الصفحه ٧٢ : جانسها وقارنها
من الأجسام ، متل البخارات وأصنافها ، مثل الغيوم والرياح وسائر ما يحدث في الجو ،
وأيضا
الصفحه ٨١ : ،
وإما بأن يكسوه (جزءا) من صورته وينقص من عزته. والذي يكون (له) آلة تخدم جسما آخر
فانما يكون آلة بأحد