الصفحه ٢٢ :
بواحد واحد من
الثواني ، وأن كل واحد من الثواني اليه تدبير الجسم السماوي المرتبط به.
٤ ـ القول
في
الصفحه ٢٦ :
ولا يمكن أن يكون له وجود بالقوة ، ولا
على نحو من الأنحاء ، ولا امكان أن لا يوجد ولا بوجه ما من
الصفحه ٤٤ :
لا نسبة لادراكنا
نحن إلى ادراكه ، ولا لمعلومنا إلى معلومه ، ولا للأجمل عندنا إلى الأجمل من ذاته
الصفحه ٥١ :
والأسماء التي تدل على الكمال والفضيلة
في الأشياء التي لدينا ، منها ما يدل على ما هو للشيء في ذاته
الصفحه ٥٥ : ، بل إنما شأنها أن يكون لها أولا نقص وجوداتها ،
فيبتدئ منه ، فيترقى شيئا فشيئا إلى أن يبلغ كل نوع منها
الصفحه ٦٦ :
أجزاء الحول. ولأن
الجزء الذي كان فيه ليس هو في وقت أولى به من وقت ، فيجب أن يكون له ذلك دائما
الصفحه ٨٣ :
ما يعقله (١).
فالقوة الغاذية ، منها قوة واحدة رئيسة
، ومنها قوى هي رواضع لها وخدم. فالقوة الغاذية
الصفحه ٨٨ : الرئيس ، وهو المستولي على خدمة القلب في الشريف من أفعاله (١).
من ذلك ، أن القلب ينبوع الحرارة
الغريزية
الصفحه ١٢٤ :
ـ ثم أن يكون بالطبع محبا للعدل وأهله ،
ومبغضا للجور والظلم وأهلهما ، يعطي النصف من أهله ومن غيره
الصفحه ١٣٦ :
فيكون بعضهم قد
احتوى من هذه على جودة الخطّ مثلا وعلى شيء من الخطابة؛ وآخر احتوى على اللغة وعلى
شي
الصفحه ١٠ :
معدة لأن تقبل رسوم
المعقولات ، فهي عقل بالقوة ، أو عقل هيولاني» وهي لا تصير عقلا بالفعل من تلقا
الصفحه ٢١ :
يعرف ويعقل ، وبأي الأسماء ينبغي أن يسمى ، وعلى ما ذا ينبغي أن يدل منه بتلك
الأسماء؟
٢ ـ القول في
الصفحه ٣٤ :
فهو أيضا واحد من هذه الجهة ، وذلك أن
أحد المعاني التي يقال عليها الواحد هو ما لا ينقسم. فإن كل شي
الصفحه ٣٩ : واللانهاية والعدم وأشباهها
من الموجودات ، فالمعقول من كل واحد منها في نفوسنا معقول ناقص ، إذ كانت هي في
الصفحه ٤٠ : في أنفسنا
ناقصة ، وتصورنا لها ضعيف. وهذا على ضربين : ضرب ممتنع من جهة ذاته أن يتصور فيعقل
تصورا تاما