الصفحه ٨ : على قواها الخمس التي ذكرها أرسطو
من قبل أي الغاذية والحاسة والمتخيلة والنزوعية والناطقة.
الغاذية
الصفحه ١٦ :
والنوع الثالث من المدن المضادة هو
المدينة المبدلة ، وقد دعيت بهذا الاسم لأن آراء أهلها وأفعالهم
الصفحه ٣١ :
وإن كان الأول له ضد فهو من ضده بهذه
الصفة ، فيلزم أن يكون شأن كل واحد منهما أن يفسد ، وأن يمكن في
الصفحه ٣٢ : في مرتبة
وجوده ، لأن الضدين هما في رتبة واحدة من الوجود.
فإذن الأول منفرد بوجوده ، لا يشاركه
شي
الصفحه ٣٣ : لأنه لا يمكن أن يكون القول الذي يشرح معناه يدل كل جزء
من أجزائه على جزء مما يتجوهر به ، فإنه إذا كان
الصفحه ٥٠ :
فضيلة الوجود ، من غير أن يدل شيء من تلك الأسماء فيه هو على الكمال والفضيلة التي
جرت العادة أن تدل عليها
الصفحه ٥٤ :
وهذا أيضا وجوده لا في مادة ، وهو يعقل
ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ٧٠ : واحدة في وقت واحد من جماعة أجسام
فيها اختلاط في الأشياء ذات الصور المتضادة وامتزاجاتها؛ وأن يحدث عن
الصفحه ٧١ :
مدة أطول؛ وعن ما لا يتكرر من اضافاتها وأحوالها ، بل إنما تحدث في وقت ما من غير
أن تكون قد كانت فيما
الصفحه ١٠٢ :
والناطقة ، منها عملية ومنها نظرية. والعملية
جعلت لتخدم النظرية ، والنظرية لا لتخدم شيئا آخر ، بل
الصفحه ١٢٢ : ،
ورئيس المعمورة من الأرض كلها. ولا يمكن أن تصير هذه الحال الا لمن اجتمعت فيه
بالطبع اثنتا عشرة خصلة قد
الصفحه ١٣٨ : مستكملة ، ومحتاجة في قيامها إلى المادة ضرورة ، إذ لم يرتسم فيها رسم
حقيقة بشيء من المعقولات الأول أصلا
الصفحه ٢٤ : ، ثم ذكر الأشياء التي عنها ينبعث في نفوس كثير من الناس الأصول
الفاسدة الكاذبة التي عنها انتزعت آرا
الصفحه ٢٧ : من جزأيه سببا
لقوام ذاته ، فلا يكون أولا ،
_________________
١) إذا كان ثمة إله
آخر غير مباين لله
الصفحه ٣٠ : الآخر ويفسده إذا
اجتمعا ، ويكون شأن كل واحد منهما أنه ان يوجد حيث الآخر موجود يعدم الآخر ، ويعدم
من حيث