الصفحه ٥٩ : . فأخسها
المادة الأولى المشتركة؛ والأفضل منها الاسطقسات ثم المعدنية ، ثم النبات ، ثم
الحيوان غير الناطق
الصفحه ٧٣ : . والمعدنيات تحدث
باختلاط أقرب إلى الاسطقسات وأقل تركيبا ويكون بعدها عن الاسطقسات برتب أقل. ويحدث
النبات
الصفحه ٢٦ : لكانت ذاته مؤتلفة من مادة
وصورة ، ولو كان كذلك لكان قوامه بجزئيه اللذين منهما ائتلف ، ولكان لوجوده سبب
الصفحه ٥٨ : فقط ، ولذلك هي أبدا ساعية إلى ما
يتجوهر به من الصورة؛ ثم لا يزال يترقى شيئا بعد شيء إلى أن تحصل له
الصفحه ٧٨ : يكون الذي يخلف الأول يحدث بعد زمان ما من تلف
الأول حتى يخلو زمان ما من غير أن يوجد فيه شيء من أشخاص ذلك
الصفحه ٩٦ :
الباب الثاني والعشرون
القول في القوة الناطقة؛ وكيف
تعقل وما سبب ذلك
ويبقى بعد ذلك أن ترتسم في
الصفحه ٧٤ :
باختلاط أكثر تركيبا
من النبات. والانسان وحده هو الذي يحدث عن الاختلاط الأخير (١).
ويحدث في كل
الصفحه ٩٤ : النبات فانهما مقترنان على
التمام في شخص واحد ، مثل كثير من النبات الذي يتكون عن البذر؛ فإن النبات يعطي
الصفحه ١٨ :
الاسطقسات الأربعة والمعادن والنبات والحيوان والانسان.
وفي هاتين الناحيتين الميتافيزيقية والطبيعية
يعكس
الصفحه ٥٦ : ء والأرض ، وما
جانسها من البخار واللهيب وغير ذلك؛ والمعدنية مثل الحجارة وأجناسها ، والنبات والحيوان
غير
الصفحه ٧ : ء ، فالمعادن ، فالنبات
، فالحيوان ، فالإنسان أكمل الموجودات الأرضية. وجميع هذه الموجودات تتركب من
جوهرين هما
الصفحه ١٤ :
وهذا يعني أن رئيس المدينة الفاضلة يكون
فيلسوفا أو نبيا ، وأن النبي والفيلسوف يتساويان في المنزلة
الصفحه ٤٩ : .
والأجسام في العالم ستة هي
الجسم السماوي والانسان والحيوان والنبات والمعادن والاسطقسات. وقد فصل ذلك بصورة
الصفحه ٧٧ : ، من
النبات والحيوان ، فانهما يتحللان أيضا من أشياء مضادة لهما من داخل. فلذلك إن كان
شيء من هذه مزمنا
الصفحه ١٢١ : أصبح هذا الانسان فيلسوفا.
٢) وأما النبي فيتصل
بالعقل الفعّال أيضا ولكن بواسطة المخيلة.