الصفحه ٢٤ : نفوس أهل المدن المضادة للمدن الفاضلة بعد الموت.
١٧ ـ كيف ينبغي أن يكون الرسوم في تلك
لمدن الفاضلة
الصفحه ٢٨ : باين
به هذا ، ولم يكن في هذا شيء يباين به ذلك إلا بعد الشيء الذي به باين ذلك ، لزم
أن يكون الشيء الذي
الصفحه ٣٦ : . فإن الانسان مثلا معقول وليس المعقول منه معقولا بالفعل ، بل كان معقولا
بالقوة ثم صار معقولا بالفعل بعد
الصفحه ٤٠ : أذهاننا وقوى عقولنا ممتنعة ، لضعفها وبعدها عن
جوهر ذلك الشيء ، من أن نتصوره على التمام وعلى ما هو عليه من
الصفحه ٤٨ : يتلوه
ما هو أنقص منه قليلا ، ثم لا يزال بعد ذلك يتلو الأنقص إلى أن ينتهي إلى الموجود
الذي إن تخطى عنه
الصفحه ٦١ : والبعد ، فتحدث بحاليها أحوالا ونسبا متضادة. فالأول لا يمكن أن يكون له ضد
، ولا أحواله متضادة من الثاني
الصفحه ٦٢ : الحركتين جميعا. والثالث ، وما بعده إلى
تمام السبعة ، يشتمل كل واحد منها على أجسام كثيرة مختلفة في حركات ما
الصفحه ٧١ : سلف ، ومن غير أن تحدث فيما بعد الأشياء التي تحدث ولا تتكرر
أصلا.
الصفحه ٨٤ : ، وهي أيضا في القلب ، وهي تحفظ المحسوسات بعد غيبتها
عن الحس. وهي بالطبع حاكمة على المحسوسات ومتحكمة
الصفحه ٩٥ : المحسوسات الحاصلة في هذه القوى رسوم المتخيلات في القوة المتخيلة ، فتبقى هناك
محفوظة بعد غيبتها عن مباشرة
الصفحه ١٠٨ : ، بلا توسط روية. فلذلك يحصل في هذه الأشياء بعد أن يستنبط بالرويّة. فيكون
ما يعطيه العقل الفعّال للقوة
الصفحه ١٢٦ :
الحكمة إليه ، لم تلبث المدينة بعد مدة أن تهلك (١).
_________________
١) إذا لم تجتمع هذه
الخصال الست
الصفحه ١٢٩ : تلك (٢).
المدينة الضالة
ـ والمدينة الضالة ، هي التي تظن بعد
حياتها هذه السعادة ، ولكن غيّرت هذه
الصفحه ١٣٠ : . وملوك المدن
الفاضلة الذين يتوالون في الأزمنة المختلفة واحدا بعد آخر فكلهم كنفس واحدة ، وكأنهم
ملك واحد
الصفحه ١٤٨ : ). قالوا : وهذا وشبهه هو الذي يظهر في الموجودات
التي نشاهدها ونعرفها. فقال قوم بعد ذلك إن هذه الحال طبيعة