الصفحه ٦ :
ويؤكد الفارابي على أن الله لا يعلم سوى
ذاته كما قال أرسطو ، وهذا يعني أنه لا يعلم ما يجري في
الصفحه ٦٣ : لها كالصور ، بها
تتجوهر) وقوام تلك الأشياء في تلك الموضوعات. إلا أن صورها لا يمكن أن يكون لها
أضداد
الصفحه ١٧ : عن إله متسام عليه لا يعقله يتكون من قسمين : سماوي وأرضي؛
القسم السماوي يتألف من تسعة أفلاك وعشرة عقول
الصفحه ٦٠ :
الترتيب إلى أن ينتهي إلى الحادي عشر. وأفضل السماوية هي السماء الأولى ، ثم
الثانية ، ثم سائرها على الترتيب
الصفحه ٧ :
والكواكب الثابتة أو
زحل ، والمشتري ، والمريخ ، والشمس ، والزهرة ، وعطارد.
وعند العقل الحادي عشر
الصفحه ٥٧ :
الباب الثاني عشر
القول في المادة والصور
وكل واحد من هذه قوامه من شيئين : أحدهما
منزلته منزلة
الصفحه ٦٢ :
الباب الرابع عشر
القول فيما تشترك الأجسام
السماوية فيه
والأجسام السماوية تسع جمل في تسع
مراتب
الصفحه ١١٢ :
الباب السادس والعشرون
القول في احتياج الانسان إلى
الاجتماع والتعاون
وكل واحد من الناس مفطور
الصفحه ٥٩ :
الباب الثالث عشر
القول في المقاسمة بين
المراتب والأجسام الهيولانية
والموجودات الإلهية
وترتيب
الصفحه ٦٥ :
الفصل الخامس عشر
القول فيما فيه وإليه تتحرك
الأجسام السماوية
ولأي شيء تتحرك
وتفارقها في أنها
الصفحه ٧٥ :
الباب التاسع عشر
القول في تعاقب الصور على
الهيولى
وعلى هذه الجهات يكون وجودها أولا ، فإذا
وجدت
الصفحه ٨٧ :
الباب الحادي والعشرون
القول في كيف تصير هذه القوى
والأجزاء نفسا واحدة
فالغاذية الرئيسة شبه
الصفحه ١٠٣ :
الباب الرابع والعشرون
القول في سبب المنامات
والقوة المتخيلة متوسطة بين الحاسة وبين
الناطقة
الصفحه ٥٥ :
الباب الحادي عشر
القول في الموجودات والأجسام
التي لدينا
وهذه الموجودات ، التي أحصيناها ، هي
الصفحه ٦٤ :
الأول وجماله؛ إلا
أنه في كل ذلك دون العشرة بكثير. وله من كل ما تشاركه فيه الهيولانية أشرفها